الصفحه ١٩٠ : عِزَّ
أعزُّ من التّقوى»(١) ، فبها تُستَحصل مكارم الأخلاق جميعها في الدنيا والآخرة.
خلاصة البحث
الصفحه ١٩١ : .
٤ ـ تغيّرت رتب
الكلام المحفوظة في النصوص التي دُرست من كلامه عليهالسلام ، وكان الباعث على هذا الخرق النحوي
الصفحه ٢٠٤ :
يَصْطَفِي
مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ)(١) وقوله تعالى
الصفحه ٢١٩ : سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْراً * إِنَّا مَكَّنَّا
لَهُ فِي الأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيء سَبَباً
الصفحه ٢٢٣ : العلاّمة أبو
الكلام آزاد(٢) طرح رأياً مخالفاً لما مرّ من التأويلات عن شخصية ذي القرنين وتحديدها ، وقد
عرض
الصفحه ٢٣٢ : مشايخه(١). ومنها ما رواه في الطريق الثالث من الطريق السابع من طرقه
بالإسناد المتّصل المذكور اسناده بطريق
الصفحه ٢٣٣ : لبعض متأخّري علمائنا بالفارسية ، وفيها
بيان مناظرات جماعة من علماء الشيعة مع العامّة في الإمامة ، ومنهم
الصفحه ٢٤٨ :
يؤلّف كتابه المذكور ، ومنها كتاب التجريد للشيخ ابن ميثم البحراني(١). وقد رأى الأفندي في البحرين في مكتبة
الصفحه ٢٥٤ : لابن فهد الحلّي
تأليف الشيخ مفلح بن حسن الصيمري ، وقد مدح هذا الشرح جماعة من علماء عصره ، كلّ واحد
الصفحه ٢٧٤ :
المدعو بكافي بتاريخ (من العشر الأول من شهر رمضان ١٠٧٩ هـ) ، العناوين والعلائم فيها
كتبت بالشنجرف ، وعليها
الصفحه ٢٨٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم(١)
باسمك اللهمّ نبتدأ(٢) الكلام ، وبحمدك نختم(٣) كلّ أمر يرام ، يا من
الصفحه ٢٩٢ : ء بواسطة حرف جرٍّ ملفوظ ولا بدّ من تعلّق
الجارّ والمجرور بالفعل أو معناه إلاّ ما استثني(٥) ، ويجب حذف
الصفحه ٢٩٣ : : هو المقصود بالنّسبة(٥) أصالةً وهو أربعة(٦).
والغلط(٧) : لا يقع من فصيح ولا يبدُل ظاهر من مضمر
الصفحه ٢٩٤ :
صفة جَرَت على غير من هي له.
اسم
الإشارة : ما وضع لمشار إليه ؛ فللمذكّر (ذا) ومثنّاه (ذان)(٣)وللمؤنّث
الصفحه ٢٩٧ :
ومميّز وبعده مخصوص مطابق.
ومنها (حَبَّ) وفاعله
(ذا) مطلقاً وبعده مخصوص. وقد يقع قبله أو بعده