الصفحه ٨٨ : الغائب وضميره ، لكن لم يثبت لهذا الأصل من طريق
المثبتات العلمية والاطمئنان والتتبّع أصل ، وحتّى الغلبة لا
الصفحه ٩٠ :
الصَّائِغِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّه عليهالسلام ...) الحديث.
ثمّ روى أخباراً
مصرّحاً أنّها من
الصفحه ٩٤ :
ولاحظ أنّ الفصل
المذكور في هذه النسخة من كتاب الدروع الواقية هو التاسع عشر ، في حين أنّ النسخة
الصفحه ١٠٧ : بَيْنَهُنَّ وَمَا يَنْقَلِبُ فِي الْجَنَّةِ وَالنَّارِ مِنْ
خَلْقِ رَبِّنَا وَمَا يُرَى : وَمَا لاَ يُرَى
الصفحه ١١٣ : أَهْلَ الْبَيْتِ وَأَقْرَبَ
آجَالَكُمْ بَعْضَهَا مِنْ بَعْض مَعَ حَاجَةِ هَذَا الْخَلْقِ إِلَيْكُمْ
الصفحه ١٢٢ :
خاتمة في تعيين مؤلّف الكتاب المتداول
المعروف بكامل الزيارات
وعلى الراجح من
انتساب الكتاب
الصفحه ١٢٤ :
وله من الكتب كتاب ميزان
الشعر بالعروض.
كتاب
البرهان في علل النحو. كتاب معاني الشعر»(١).
وله
الصفحه ١٣٩ : :
الحمد لله الذي
منَّ علينا بنبيّه الصادق الأمين محمّد(صلى الله عليه وآله) ، والصلاة والسلام على
أفضل خلقه
الصفحه ١٥٢ : بأنماط مقامية
مختلفة تتمايز بموقف المخاطب من فحوى القضية انطلاقاً من مجرّد التردّد في قبول هذه
الفحوى إلى
الصفحه ١٥٣ : إنّي لأعلم بشراركم من البيطار بالدواب) الحجّة
التي قدّمها الإمام الصادق عليهالسلام إلى محمّد بن
الصفحه ١٥٥ :
والإثبات من حيث السلوك الحجاجي والوجهة الحجاجية ، كما أنّها تبيّن الاختلاف بين الدلالة
الإخبارية والدلالة
الصفحه ١٥٦ : بالنفي والإثبات بناءً على مقتضى الإنكار والشكّ والتوهّم الحاصل من المخاطب
، الأمر الذي يجعل المتكلّم يلجأ
الصفحه ١٦٦ : كذا»(٢) ، فالمختصُّ مُنْفَرِدٌ بِحُكْم من دونِ غيره ، وتكون له بذلك الأفضليَّة على
غيره ، وعُرِفَ
الصفحه ١٧٢ : المتكلّم ، فمَنْ أقرب معرفة لنفس الإمام منه ، فكانت مخالفة الترتيب ، وإنْ كان
الحكم النحوي يقتضيه في الأصل
الصفحه ١٨٥ : ومعنى الصفة ، ليُعلَم من أوّل الكلام أنّ
ما بعده خبر لا صفة.
أمّا الفائدة المعنوية
لضمير الفصل فهي