الصفحه ٢٠٧ : في أُمنيته
عليهالسلام من استتباع قبول التوبة للعفو عن الهبوط ، ولأنّ الأمر الثاني بالهبوط مُشعر
الصفحه ٢٢٠ : قريباً من الصحّة لأنّ الأذواء كانوا من اليمن مثل ذي المنار وذي النواس وذي
النون وذي رعين وذي يزن وذي جدن
الصفحه ٢٢٣ :
وقد أَوضحتُ في كتاب القاف أنّ ذا القرنين الذي بنى سدّ يأجوج ومأجوج هو تُبّع
الأقرن لأنّه ولِدَ
الصفحه ٢٣٩ : اسم الجدّ والعائلة
، ولأنّ الشيخ يوسف
__________________
(١) نفس المصدر : ٦٣٤
ـ ٦٣٨.
(٢) نفس
الصفحه ٢٤٤ : الدين ميثم البحراني كما في المتن
ممّا قد قاله غيره أيضاً ، ولي في ذلك تأمّل ، لأنّه صدّر بعض أخباره هكذا
الصفحه ٢٤٥ :
والمعاصر للمحقّق ، وهو غلط واضح ، لأنّ مؤلّفه كما صرّح في مطاوي هذا
الكتاب نفسه أيضاً بأنّه يروي
الصفحه ٢٤٧ : ، لأنّ ابن ميثم هذا لم يدركه السيّد الشريف ، فلاحظ(١). له كتاب شرح نهج البلاغة الصغير ، وقد نقل بعض أصحاب
الصفحه ٢٤٩ : ، وبين وفاتيهما ما ذكرناه ، لأنّ الشيخ ناصر الدين البويهي توفّي سنة اثنتين
وخمسين وثمان مئة ، وشيخنا
الصفحه ٢٧٣ : غير صحيح ، لأنّ المؤلّف قال في خطبة الكتاب : «وسمّيتها
بالتهذيب ليوافق لفظها ومعناها وينبئ ظاهرها عن
الصفحه ٤٩ :
فتحصّل :
أنّ هذا التفصيل
المستند إلى أنّ (إذا) شرطية للقول بأنّ مصنّف الكتاب قد أودع كتابه
الصفحه ٢٨٦ : .
الفاعل(٣) : ما أسند إليه العامل فيه على جِهة قيامه به والأصل تقدّمه على المفعول ويجب
إذا خيف اللَّبس أو
الصفحه ٥٣ :
: يَا ابن رَسُولِ اللهِ إِنِّي إِذَا خَرَجْتُ إِلَى مَكَّةَ (فَرُبَّمَا لَقِيَنِي
الرَّجُلُ فَيَقُولُ
الصفحه ٢٩٥ :
الأسماء العاملة للمشبّهة بالأفعال :
المصدر : اسم للحَدَث الجاري على الفعل ويعمل مطلقاً إلاّ إذا
الصفحه ١٧ : خصوصاً إذا أخذنا بنظر الاعتبار مجيء عبارة (صاحب كتاب الغيبة) بعدها مباشرة
الصفحه ٢٦ : العزيز. وبطبيعة الحال إذا تجاوزنا