الصفحه ٧٨ : (١) أَحْبَبْتُ
شَرْحَهُ فِي هَذَا الْبَابِ لاَِنَّهُ مِنْهُ.
قَالَ أَبُو مُحَمَّد
الْوَهْوِرْدِيُّ : حَدَّثَنِي
الصفحه ١٠٥ : ؛ لأنّ كتاب
كامل
الزيارات المنتسب لشيخه ابن
قولويه قد فرض أنّه رتّب على النحو المطلوب وعلّله بنحو ما ذكره
الصفحه ١٣٠ : مصباح
الزائر وجناح المسافر عدّة روايات مطوّلات يضيق عن مثلها مثل هذا
الميقات؛ لأنّ يوم الغدير يختصّ
الصفحه ١٣١ : له هذا الكتاب لكونه ممّا ينسب لصاحب الأصل ابن قولويه ، ولأنّه
يروي عن الحسين بن أحمد بن المغيرة أيضاً
الصفحه ١٥٨ : ، فالمخاطب لا يجهل (الموضع) ، بل يقرّ به ، لأنّه فكرة عامّة مشتركة
، وبعد قدح العامل تقع عملية التوجيه
الصفحه ١٦٧ : ؛ لأنَّ في الكلام ما يجوز التقديم والتأخير ، وفيه ما لا
يجوز ذلك ، أي إنَّ هناك ما يُسمَّى بالرُّتَبِ
الصفحه ١٦٩ : بتقديمه
، ولكن ليس على حساب اللفظ المؤخَّر ؛ لأنَّه هو الآخر موضع عنايتهم واهتمامهم ، ولكن
إنْ أُريد زيادة
الصفحه ١٧٠ : ـ لا إِلى هذه الكرامات بعينها ،
فلم يعدِّدها ؛ بل عبَّر عنها بـ : (ما نزلت) ؛ لأنّ سياقَ الكلامِ ليسَ
الصفحه ١٧٢ : ، لأنّ المعنى حاكم على التركيب يسوقه إلى ما تقتضيه
حكمة الكلام ولطائف التعبير. ونلحظ أيضاً في التركيب
الصفحه ١٧٦ :
المصدر المشترك مع الفعل في مادَّته ؛ لأنَّ المصدر هو اسم الحدث ، ففي إيراده بعد
الفعل تعزيز لعنصر الحدث
الصفحه ١٧٩ : الصدارة في الكلام ، والرتبة ، والسببية ، والنتيجة تصطدم كلّها بالتقدّم
من أجل العناية بالمتقدِّم ، ولأنّ
الصفحه ١٨٢ : ، لأنّ الإمام يكشف ليزيد عن حقائق من عالم الغيب التي
لا يعلمها إلاّ هم عليهمالسلام ، ولا يدركها الجاهلون
الصفحه ١٨٥ : المعلومة ، وإنّما سُمّي ضميراً ، لأنّ صورته تشابه صورة الضمير
، وأمّا الفصل فلأنّه يفصل بين معنى الخبر
الصفحه ٢٠١ : الأنبياء وأمّا الصمم فغير جائز لأنّه مُخلٌّ بأداء
الرسالة.
ومنها : أنّ السمع يدرك من جميع الجوانب دون
الصفحه ٢٠٥ : ، فتقدّم السمع هنا لأنّه هو
المتقدّم عند ولادته الإنسان؛ فأولى المُدركات هي حاسة السمع عند الطفل وعندما