الصفحه ١٦٦ : النَّفس ، وليس كذلك الاختصاص ؛ لأنَّهُ نقيض الاشتراك
، والانفراد نقيض الازدواج ، والخاصَّة تحتمل الإِضافة
الصفحه ٣٨ : بالري
، وكتابه يختلط بكتاب أبيه لأنّه يروي كتاب أبيه عنه ، فربّما نسب إلى أبيه ، وربّما
نسب إليه. أخبرنا
الصفحه ٨٠ : مَضَى فِي الْحَدِيثَيْنِ الأَوَّلَيْنِ
أَحْبَبْتُ شَرْحَهُ فِي هَذَا الْبَابِ لاَِنَّهُ مِنْهُ» من كلام
الصفحه ١٨١ : يزيد ، أنّ إبليس شارك أباك في جماعه
فاختلط الماءان ، فأورثك ذلك عداوتي ، لأنّ الله تعالى يقول
الصفحه ٢١٧ :
ملابسهم لأنّها غير طاهرة فقد اقترفوا بها الذنوب ، فالطواف يكون دون ملابس
، والذين يطوفون بملابسهم
الصفحه ٢٢٤ : تلك المنطقة لأن عرب الجنوب لم يَتسنّى لهم السيطرة على العالم بهذه
الطريقة ، وأنّ جيوشهم لم تصل إلى
الصفحه ٢٣٦ : ، سمّاه بذلك لأنّه
ألّفه في جامع الكوفة(١). وأورد له الأفندي فائدة منتخبة من كتابه درر اللئالي العمادية في
الصفحه ٤٤ :
الْمُؤْمِنِينَ عليهالسلام : (إِذَا حَدَّثْتُمْ بِحَدِيث فَأَسْنِدُوهُ إِلَى الَّذِي حَدَّثَكُمْ فَإِنْ
كَانَ
الصفحه ٢٣ : علي بن هارون بن عبد العزيز ، وإلاّ فإنّ ذكر اسم علي دون
توضيح إضافي لغو خارج عن وظيفة الرجالي ؛ لأنّ
الصفحه ٢٧ : بـ : (هارون بن
عبد العزيز) ، لأنّ الخطأ في اعتبار الخال بدلاً من الجد أقرب إلى التحقّق من
الخطأ في اعتبار ابن
الصفحه ٣٠ : دالّ على تشاغلي بالدين القيّم ، واستمراري على النهج الأسلم
؛ لأنّه ليس كتاب من كتب السنة إلاّ وقد أحطت
الصفحه ٥١ : .
وقوله الأخير رحمهالله غريب؛ لأنّ كتاب
كامل
الزيارات المنتسب لشيخه ابن قولويه قد فرض أنّه رتّب على النحو
الصفحه ٥٢ : بمقدّمتها ـ لأنّه قصد اختصر تلك المطالب للزائر التي أطال فيها شيخه ابن
قولويه ، لكنّها إجابة لا ترفع تمام
الصفحه ٥٦ : الأميني لأنّه قدّم لها :
الصفحه ٦٩ : أحاديث هذا الباب وغيرها ممّا يجري مجراها يستدلّ بها صحّة قبر مولانا الحسين
عليهالسلام بكربلاء؛ لأنّ