الصفحه ١٢ : السياسيّين البارزين في عصره ، فقد تردّد اسمه كثيراً في
الكتب التأريخية التي رصدت أحداث تلك الحقبة ، حيث كان
الصفحه ٤١ :
نهجه في الكتاب وما اشترط على نفسه :
اشترط المصنّف على
نفسه شروطاً ذكرها في الخطبة بعد ذكر سبب
الصفحه ١١٠ :
، وحتّى ما رواه من حديث المفضّل بن عمر ساقه تأييداً ، وما في الكامل المطبوع ذكرٌ لمجموعة من تلك الأحاديث
الصفحه ١٢٦ : احتمال من يمكن أن يكون المتصرّف في الكتاب ، ولنورد
بعض هؤلاء ، فمنهم :
١ ـ علي بن محمّد
الخزّاز الرازي
الصفحه ٢٨٥ :
تتمّة(١) :
الإعراب : ما اختلف الآخر به ولو تقديراً وهو في الاسم رفعٌ ونصبٌ وجرٌّ ؛ فالمفرد
الصفحه ١٨ :
وإنّ عبارة شيخنا ، تعني شيخ طائفتنا(١). وعليه لا إشكال في استعمال العلاّمة الحلّي لهذه العبارة
الصفحه ٤٩ : أخباراً ضعيفة
إذا لم يكن في الأخبار الصحيحة مضمونها ، ينهدم إذا عرف أنّّ الصحيح أنّها تفسيرية
في نسخة
الصفحه ٥٤ :
فإنّ شغل الفكر
وصرف الهمّة من مصنّف الكتاب في جمع ما وقع له من الثقات ، يقتضي أن لا يفوته ما رواه
الصفحه ٢٠١ :
عقلية ، ومعرفة بالمقاصد الكلّية في القرآن ، والأنساق العامّة للنصّ القرآني
ـ وهي موضوعنا في حديث
الصفحه ٢٨٧ :
لظاهر أو حكمه ؛ فإن طابقت مفرداً فوجهان. والأصل تقدّمه ويجب في ذي الصدر وما
الخبر فِعْلٌ(١) أو
الصفحه ٣٠٩ : الكريم ـ شعبة البحوث والدراسات القرآنية ـ كربلاء المقدّسة ـ العراق.
* تحصيل النجاة في أصول الدين
الصفحه ١٣ :
على ذكر سيرته في موضعين ، أحدهما : على هامش اسم حسين(١) ، والآخر ـ عن طريق الخطأ ـ على هامش اسم
الصفحه ١٦ :
المغربي ـ هو حفيد أخيه.
لقد التفت صاحب
قاموس
الرجال إلى الإشكال الواقع في كلام النجاشي ، فقال
الصفحه ١٧ :
هو جدّ الوزير كان أبن أخيه أو حفيد أخيه.
وقد ذهب صاحب قاموس الرجال إلى تخطّي كلام النجاشي في
الصفحه ١٩ :
على نقل أستاذه أحمد بن طاووس عن رجال النجاشي في حلّ الإشكال(١) ؛ إذ في هذا النقل تمّ حذف عبارة