الصفحه ٨٤ : سيّدنا رسول الله (صلى الله عليه وآله) تخرّج في المناسك :
حَدَّثَنِي عَلِيُّ
بن الْحُسَيْنِ عَنْ عَلِيِّ
الصفحه ٨٦ :
وفي هامش نسخة (١٣٥١
هـ) أثبت العنوان مع اختلاف في اللفظ في نسخ أخرى :
الصفحه ١٠٩ : ، ذكرناه
للتنبيه.
ج ـ ومنها ما تفاوت
طريق الخبر فيه :
مثاله في المزار :
«أَخْبَرَنِي أَبُو
الْقَاسِمِ
الصفحه ١١٦ :
ومغايرة لما في
الكامل المطبوع بنسختيه (الأردوبادي والقيّومي) وفيه : «فَهَذِهِ وَاللهِ
الصفحه ١١٧ : سليمان الحلّي (القرن
الثامن) ، ويزيد على السابق أيضاً موضع ، وهو الذي رواه في :
الباب ٧٩ (زيارات
الحسين
الصفحه ١٢٧ :
الخزّاز برواية زيدت في نسخ الكافي عن الصفواني ، وذكرناها سابقاً عند مقارنة ما رواه الحسن بن سليمان الحلّي
الصفحه ١٣٣ :
المصادر
١
ـ الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد : للمفيد ، محمّد بن محمّد ، مؤسّسة آل البيت
الصفحه ١٥٦ : إلى هذه الأدوات لما لها من إمكانية حجاجية في توجيه
المخاطب وإقناعه ، وكما في النماذج الآتية :
لا
الصفحه ١٦٥ : الحسن المجتبى ، والحمد لله أوّلاً وآخراً.
التمهيد : معنى الاختصاص في اللُّغة والاصطلاح :
الاختصاص
الصفحه ١٦٦ : الاختصاص في النَّحو على وجه العموم بأَنَّهُ «قصر الحُكْمِ على بعضِ
أَفرادِ المذكور»(٣) ، فمن نَخُصُّهُ بشي
الصفحه ١٨٧ :
من الاختصاص بأنماط متنوّعة في كلام الإمام المجتبى ، ومن هذه الأنماط :
النمط
الأوّل : المبتدأ ضمير
الصفحه ٢٠٣ : سَمْعُهُمْ وَلا أَبْصَارُهُمْ وَلا أَفْئِدَتُهُم مِّن شَيء)(٥) وقوله تعالى : (ثُمَّ
سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ
الصفحه ٢٠٥ : الآيات والبالغة سبع وعشرون آية تقدّم فيها ذكر السمع
على البصر ، وغالباً ما يأتي السمع مفرداً والبصر جمعاً
الصفحه ٢١٠ :
مَرْيَمَ)(١).
١٧ ـ (ذَلِكَ
عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ
الصفحه ٢١٨ :
باب عطف الخاصّ على العامّ لأنّها كانت أكبر أصنامهم وأعظم ما عندهم ...»(١).
في حين أنّ النبي
نوح