الصفحه ١٨٣ : تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ
فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ)(٤).
فاستعمال الإمام
المجتبى لهذا الاسم
الصفحه ١٨٨ : ء العباد
المأذون لهم بالشفاعة إلا محمّد وآله عليهمالسلام ، فقد ورد في زيارة أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٨٩ : مُخبِرٌ عن بواطنهم القدسية ، لذا
ورد في زياراتهم ما يوجب علينا الإيمان بظاهرهم وباطنهم والتسليم لهم في ذلك
الصفحه ٢٠٠ :
السيّد محمّد وحيد الطبسي الحائري ومراجعة وتدقيق : محمّد تقي الهاشمي ، في
قم سنة (٢٠١٢ م).
أمّا
الصفحه ٢٠٨ :
مع الرجال ، ولو كانت النساء بمثل هذه لفضّلت النساء على الرجال)(١).
أقول : لقد وردت
لفظة مريم في
الصفحه ٢١٢ : ) وهي الوحيدة في القرآن الكريم التي ترد بهذا
الخط دون الألف ومنه كذلك قوله تعالى : (سُبْحَانَ
الَّذِي
الصفحه ٢١٧ : وشجعانها ومَنْ جاورهم ، وارتفع
تقدير غيرهم من الذين كانوا يطوفون عُراة. ولباس الإحرام فُرض في الحج كي لا
الصفحه ٢٢١ : التبابعة من ملوك حِمير ، وسمّي تُبّعاً لكثرة أتباعه ، وقيل
: سُمّوا تبابعة لأنّ الآخر منهم يتبع الأوّل في
الصفحه ٢٢٦ : السبي في زمن بخت نصر سنة (٥٤٥ ق.م) بطلب من أمراء بابل وشخصيّاتها بأن يقدم
إلى مدينتهم ويُنجّيهم من عسف
الصفحه ٢٥٨ : (٢).
وأورد الأفندي في
تعداد الكتب التي لم تذكر في البحار كتاب التهاب
نيران الأحزان ومثير اكتئاب الأشجان
الصفحه ٢٩٩ : الطاهرين
المعصومين
برحمتك يا أرحم
الراحمين(٣).
__________________
(١) في (ج) : (تلحق).
(٢) في
الصفحه ١١ : اللآلئ الذي اكتفى بنقل بعض رواياته ، وقد صرّح في الفصل الأوّل
بأنّ هذين الكتابين هما من تأليف ابن أبي
الصفحه ١٤ :
(معرّب نيشابور) ، وسابور (معرّب شابور) ، وسابري (معرّب شابوري) ، وقاسان (معرّب كاشان).
(٤) في النسخة
الصفحه ٣٤ : ، وذلك كلّه قبل استكماله أربع عشرة سنة ...»(١).
ثمّ استطرد في
بيان بعض التوضيحات حول كتاب (اختصار
إصلاح
الصفحه ٦٧ :
وصورتها (من صفحة
٢٦٠) :
ومثلها في نسخة
(١٠٣٦ هـ) المختلفة الأوائل كما سوف يأتي ، وصورتها (من