الصفحه ١٩٢ :
المصادر
*
ـ القرآن الكريم
١
ـ إرشاد السالك إلى حلّ ألفية ابن مالك : ابن قيّم الجوزية (برهان
الصفحه ٢٠٧ : يستدعي اجتماعهم على الهبوط في
زمان واحد ، وكرّر الأمر بالهبوط إيذاناً بتحقّقه لا محالة ، ودفعاً لما وقع
الصفحه ٢٢٢ : لما تمكّن في الأرض ، والدليل على ذلك أنّ الله تعالى ذكره عند ذكر
الأنبياء ، فقال : (وَقَوْمُ
تُبَّع
الصفحه ٢٤٠ :
ابن أُبَي أجازهما معاً على نسخة من كتاب الدروس في عبارة واحدة ، ثمّ أعقبها بإجازة للشيخ شمس الدين
الصفحه ٢٥٢ : محمّد بن فهد الحلّي ، في ثاني
ذي القعدة الحرام ، من سنة تسع وثلاثين وثمان مئة ، والحمد لله وحده
الصفحه ٢٥٩ :
وأحبَّ محتاطاً ومتحرّياً لي وله بالشرائط المعتبرة بين أهل العلم ، وكان ذلك
في الثاني من المحرّم
الصفحه ٢٩٥ : كان مفعولاً مطلقاً إلاّ
إذا كان بدلاً عن الفعل. ولا يتقدّم معموله عليه ولا يضمر فيه.
اسم
الفاعل : ما
الصفحه ٢٩٦ : و (واو) المعيّة
المسبوقين بنفي أو طلب والعاطفة(٤) له على اسم صريح.
وينجزم بـ : (لام)
الأمر و (لا) في
الصفحه ٣٠٢ : .
تأليف : السيّد مهدي القزويني (ت ١٣٠٠ هـ).
وفّر المصنّف رحمهالله في كتابه
هذا نموذجاً للمرجعية الدينية
الصفحه ٦٩ :
«للحسين بن أحمد
بن المغيرة فيه حديث(١) ـ رواه شيخه أبو القاسم رحمهاللهمصنّف هذا الكتاب ونقل عنه
الصفحه ٧٤ : عبدوس.
وقد يدلّ هذا على
إعمال التلفيق في الأسانيد ورفعها بالإجازات ، وهو ممّا نصّ على تضعيف العامل به
الصفحه ٨٩ : وتتبّع الشواهد ، وأوّلها مقارنة أخباره وطرقها مع من نقل عن كتاب
الزيارات لابن قولويه رحمهالله في الكتب
الصفحه ٩٧ : بهذا الإسناد الذي صرّح به في أكثر من موضع يأتي ذكره عن نسخة عليها
خطّ ابن قولويه سنة (٣٦٦ هـ) أي قبل
الصفحه ١٠٢ :
انتهى وهو بعينه
في المصنّف المتداول(١).
٣ ـ وكذا قال في
الفرحة : «وفي مزار ابن قولويه ـ فيما
الصفحه ١١٣ : ؟ فَقَالَ
: إِنَّ لِكُلِّ وَاحِد مِنَّا صَحِيفَةً ...»(١) الحديث.
وهو بعينه في الكامل المتداول(٢).
وهو