الصفحه ٦٥ : قال ابن طاووس في الإقبال : «فصل فيما نذكره من فضل صلاة تصلّي كلّ ليلة من عشر ذي الحجّة ذَكَرَهَا ابن
الصفحه ٦٦ :
الْمُغِيرَةِ عَقِبَ هَذَا الْحَدِيثِ
فِي هَذَا الْبَابِ بِمَا أَخْبَرَهُ بِهِ حَيْدَرُ بن مُحَمَّدِ بن نُعَيْم
الصفحه ٧٩ : كَانَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ فِي الْحَائِرِ وَدُعَاؤُهُ
لِنَفْسِهِ أَفْضَلُ مِنْ دُعَائِي لَهُ بِالْحَائِرِ
الصفحه ٨١ :
مواضع يحتمل أنّها مزيدة :
ويحتمل زيادة مواضع
أخرى أو إعادة تحريرها في الكتاب غير ما مرّ من
الصفحه ٨٢ :
على الكليني أيضاً ، ولم يسند الخبر إلى ابن قولويه في مصدر متقدّم ، حتّى
من تلميذه المفيد في
الصفحه ٩١ : والأئمّة والشهداء منّا أهل البيت ، وما ينقلب به من دعائهم له ، وما
له في ذلك من الثواب في العاجل والآجل
الصفحه ٩٦ : »(١).
والثانية : رواها بسندين ، قدّم السند الذي فيه الأصمّ عن صفوان ، ثمّ عطف عليها طريقاً
آخر ، وهو الذي اقتصر
الصفحه ١٠٧ : بَيْنَهُنَّ وَمَا يَنْقَلِبُ فِي الْجَنَّةِ وَالنَّارِ مِنْ
خَلْقِ رَبِّنَا وَمَا يُرَى : وَمَا لاَ يُرَى
الصفحه ١١٨ : الْحُسَيْنِ عليهالسلام السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ
اللهِ فِي
الصفحه ١٤٦ :
والتردّد والإنكار ، فضلاً عن إمكانيّتها في حصر الإمكانيّات التأويلية والقصدية
الدلالية ، كذلك
الصفحه ١٥٤ :
المتكلّم معلومة غير واردة ، ويعمل المتكلّم على تصحيحها للمخاطب(١).
وتتمثّل في النماذج
الآتية
الصفحه ١٥٩ :
بوصفه منهجاً مؤطّراً لتحليل الخطاب عبر بنيته وأساليبه ، وبعد أن انتهينا من
الاشتغال في الخطوات
الصفحه ١٧١ : ، وآية ذلك أيضاً استعمال لام الاختصاص المضافة
إلى ضمير جماعتهم عليهمالسلام ، واستعمال (في) للظرفية
الصفحه ١٧٣ : الترتيب الأصلي ممّا يوجب تغيّراً في المعنى ، مفاده شدّة
الاختصاص وغرضه التنبيه على العاقبة السيّئة لمَن
الصفحه ١٨٥ :
الأمثلة في كلام الإمام المجتبى عليهالسلام ، ومن تلك الوسائل :
(أ) ضمير الفصل :
وهو ضمير