الصفحه ١١٥ : ءٌ)»(٣).
ومثله في البحار(٤) ، وراجعت صورة نسخة المجلسي من كامل الزيارات التي عليها حواشيه ـ وتقدّم عرضها ـ فوجدت
الصفحه ١٢٨ :
وهو بعينه في الكامل المتداول(١).
وهو في الكافي من الزيادات الملحقة به عن نسخة الصفواني ، ما
الصفحه ١٣٢ : وفوائد شتّى وقواعد في الحديث والرجال والدراية استطرادية ، لا
حاجة لذكرها هنا لكونها محتملات صرفة ـ وفي
الصفحه ١٤٣ :
بل والتعدّد في الموصلات المعرفية التي تعمل على محايثة هذا المصطلح إلى
الأهمّية التي يشكّلها بوصفه
الصفحه ١٤٤ :
معيّن في المستقبل»(١) وبذلك تتعدّد أفعال الإنجاز والتوجيه.
ومنها الأوامر والطلبات
والاقتراحات
الصفحه ١٤٨ :
أ ـ العامل الحجاجي :
دلّ العامل الحجاجي
على الشيء المقسم به ، ومن مميّزاته أنّه يؤثّر في
الصفحه ١٥٣ :
اليقين واستقرار ثبوتيّتها في ذهن المتلقّي ، وكأنّ المتكلّم يدفع بالمخاطب
إلى الوثوق بكلامه حين
الصفحه ١٥٨ : الحجاجي وتقويته باتّجاه النتيجة ، وهو ما عبّر
عنه الجرجاني بـ : (التنبيه) أي التوجيه في معنى من معانيه
الصفحه ١٧٠ :
إنّ التقديم والتأخير
يضفي دلالة الاخْتِصَاص(١) ، ولكثرته في الكلام العربي قيل : «كَادَ أَهْلُ
الصفحه ١٧٨ :
الجنّة والنار»(١) ، والمقصود به : «الوقوف عند ذكر الجنّة والنار ، يسأل في الأولى ، ويستعيذ
في
الصفحه ١٨٤ :
الخبر على المُبتَدَأ لأجلِ القَصْرِ ، وقد ورد ذلك في قول الإمام المجتبى ،
ومنه قوله في آل البيت
الصفحه ١٩٧ :
تأويلات السيّد علي الحائري
بين جماليات التعبير القرآني والشطط التاريخي
في ضو
الصفحه ١٩٩ : ولادته كانت (١٢٧٠ هـ) وإنتهاء تأليفه للكتاب كان في رمضان سنة (١٣٣٧ هـ).
لقّب السيّد علي
الحائري بألقاب
الصفحه ٢٠٦ :
(فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ
فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً)(١).
المثال
الثاني : هو تعليله
الصفحه ٢١٥ :
ويخفي غيره إلاّ الكفر والإيمان ، والرياء إظهار جميل الفعل رغبةً في حمد
الناس لا في ثواب الله