الصفحه ١٠٥ : ؛ لأنّ كتاب
كامل
الزيارات المنتسب لشيخه ابن
قولويه قد فرض أنّه رتّب على النحو المطلوب وعلّله بنحو ما ذكره
الصفحه ٩ : الروضات(١) ، فمن خلال عبارتي العلاّمة المجلسي في بحار الأنوار يتّضح أنّ هذين الكتابين ليسا من تأليف
الصفحه ١١ : عبارة بحار
الأنوار اشتباه واضح ، ففي
هذه العبارة يرى العلاّمة المجلسي كتاب نثر اللآلئ مثله مثل عوالي
الصفحه ٢١ : اختصر هذا
الكتاب ، وبلغ الغاية في هذا الاختصار ، وقد أدرج فيه جميع فوائد الكتاب ، ولم يفتقد
أي واحد من
الصفحه ٤٩ :
فتحصّل :
أنّ هذا التفصيل
المستند إلى أنّ (إذا) شرطية للقول بأنّ مصنّف الكتاب قد أودع كتابه
الصفحه ٥٢ :
كتاب الذريعة تعليقاً على كتاب العُمَد على انبساط من الشرح قلّ نظيره ، وكثير منه نقل معناه
الطوسي
الصفحه ٢٤ :
وفيما يتعلّق بالأمر
الأوّل نشير إلى أنّ هذه الرؤية إلى كتاب رجال النجاشي بحدّ ذاتها مهمّة في فهم
الصفحه ٣٦ :
الفصل الثاني
في مضامين الكتاب وأسانيده ومتنه
خطبة الكتاب :
مراعاة آداب الخطبة :
خطبة
الصفحه ٧٥ : يبعد احتمال
كون الزيادة السابقة في الكتاب هي للحسين.
٧ ـ قوله الأخير
«رجعنا إلى الأصل» تنبيها على
الصفحه ٨٠ : المؤلّف للكتاب
بالزيادات.
٢ ـ إنّ قوله :
«وَذَكَرَ فِي آخِرِهِ غَيْرَ مَا مَضَى فِي الْحَدِيثَيْنِ
الصفحه ١٢٩ : .
٣ ـ محمّد بن علي
بن يعقوب أبو الفرج الكاتب :
صاحب كتاب المزار ، وممّن تناسب طبقته الرواية عن ابن قولويه
الصفحه ٢٣٨ : ونورد منها(١). وقال المجلسي : وكتاب غوالي اللآلي وإن كان مشهوراً ومؤلّفه في الفضل معروفاً ، لكنّه لم
الصفحه ٢٤٥ :
والمعاصر للمحقّق ، وهو غلط واضح ، لأنّ مؤلّفه كما صرّح في مطاوي هذا
الكتاب نفسه أيضاً بأنّه يروي
الصفحه ٢٤٨ : العظيم بن أبي الأصبغ ، ذكر في صدر كتابه التحرير أنّه وقف على أربعين كتاباً في هذا العلم أو بعضه قبل أن
الصفحه ٢٧٢ :
صفة الجمال والكمال ...»(١).
٦ ـ شرح تهذيب النحو : لمؤلّف مجهول ، أصل الكتاب موجود في مكتبة