الصفحه ٢٩٢ : ) (لولاك) (لولاه) (لعلّ)
(حاشا) * (عدا) (خلا) (ربّ كاف) (واو ربّ) سم منه مدّ ظلّه العالي).
الصفحه ٢٩٤ : (تا) و (تي) وفروعهما ومثنّاها ولجمعهما (أولاء)
ـ مداً وقصراً ـ ويدخلها (هاء) التنبيه ويلحقها كاف
الصفحه ٢٩٥ : لغير الماضي ويستوي الجميع مع اللام.
اسم
المفعول : ما وضع لمن وقع عليه الفعل وحكمه كافيه.
الصفة
الصفحه ٢٩٨ :
وُرود كلّ منها بمعنى الآخَر والمختصّ منها بالظاهر (ربّ) و (الكاف) و (الواو)
و (الباء) و (حتّى
الصفحه ٧٦ : . له كتب : منها
: كتاب
مقتضب الأثر في عدد الأئمّة الاثني عشر كتاب الأغسال ، كتاب أخبار أبي هاشم داود بن
الصفحه ١٢٥ : حمّاد والقاضي أبي عمر. له كتب منها : كتاب مقتضب الأثر في عدد
الأئمّة الاثني عشر ، كتاب الأغسال ، كتاب
الصفحه ١٠ : الذي مرّ آنفاً
فقد جاء في الفصل الثاني من مقدّمة البحار ـ الخاصّ ببيان اعتبار مصادر الكتاب ـ كلام
الصفحه ٢٥٦ :
ابن علي بن شعبة صاحب تحف
العقول(١). وكتاب مصباح الأنوار في مناقب إمام الأبرار ، للشيخ هاشم بن
الصفحه ٨ : .
كتابان نُسبا خطأً إلى النعماني :
لقد نسبت بعض كتب
الفهارس ومعاجم الكتب كتاب جامع
الأخبار وكتاب نثر
الصفحه ٢٤٤ :
المجلسي في بيان الأصول والكتب المأخوذ منها ، فعدّ منها : كتاب شرح نهج البلاغة ، وكتاب الإستغاثة
الصفحه ٢٥٥ :
الأفندي بعض اشتباهات السيّد هاشم في نسبة الكتب لمؤلّفيها ، ومنها : كتاب المناقب الفاخرة في فضائل
الصفحه ٥٤ :
فإنّ شغل الفكر
وصرف الهمّة من مصنّف الكتاب في جمع ما وقع له من الثقات ، يقتضي أن لا يفوته ما رواه
الصفحه ٢٠ :
دليل على ذلك. ولا يمكن الحكم بوضوح على ما إذا كان هذان الكتابان كتاباً
واحداً أم كتابين مختلفين
الصفحه ٣٨ : بالري
، وكتابه يختلط بكتاب أبيه لأنّه يروي كتاب أبيه عنه ، فربّما نسب إلى أبيه ، وربّما
نسب إليه. أخبرنا
الصفحه ٥٩ : أودع في
كتاب كامل
الزيارات المتداول ممّا يستبعد أن يقع بهذه الكثرة من الاختلاف من
راو واحد عن شيخ واحد