( ١١٣٩ : دوازده إمام ) أبسط من المنسوب إلى الخواجة. ينسب إلى محيي الدين بن العربي ، أبي عبد الله محمد بن علي بن محمد الطائي الأندلسي المكي الشامي المدفون بصالحية دمشق في (٦٣٨) طبع في آخر التمهيد في شرح قواعد التوحيد في (١٣١٥) وقد شرحه السيد الحكيم الفاضل السيد صالح الخلخالي المتوفى (١٣٠٦) وهو شرح فارسي طبع بطهران. يقال هو إما كافر لما أورده في كتبه أو مؤمن ، وعلى أي فكتبه كتب ضلال. ( أقول ) لو ثبت نسبة دوازده إمام إليه فيمكن حمل بعض كلماته على التقية ولا سيما مع الرباعية المنسوبة إليه في مجالس المؤمنين وغيره فراجعه.
رأيت ولائي آل
طاها وسيلة |
|
على رغم أهل
البعد يورثني القربى |
فما طلب المبعوث
أجرا على الهدى |
|
بتبليغه الا
المودة للقربى |
( ١١٤٠ : دوازده إمام ) مع اقتباس آية النور مختصرا. للسيد نور الدين بن المحدث السيد نعمة الله الموسوي الجزائري التستري المتوفى (١١٥٨) أورده بتمامه في نجوم السماء ـ ص ١٤١.
( دوازده بند )
قال شمس قيس في المعجم طبعه ( ١٣١٤ ش ) ( ص ٢٩٥ ) [ ترجيع : آن است كه قصيدة را بر چند قطعة تقسيم كند ، همه در وزن متفق ودر قوافى مختلف ، وشعرا هر قطعة را از آن خانه اى خوانند ، آنگه فاصله ميان دو خانه ، بيتي سازند ، وآن بيت را بند خوانند. پس اگر خواهد همان بيت را ترجيع بند همه خانها سازد ، ودر آخر هر قطعة ، وأول ما بعد آن بنويسد. واگر خواهد هر خانه را بندى على حده گويد. واگر خواهد ترجيع بندها بر يك قافيه بنا نهد ، تا قطعة مفرد باشد. ] وأما اليوم فإذا تكرر البيت المسماة بالبند سمي ( بر گردان ) ترجيع بند وإذا لم تتكرر سمي ( تركيب بند ) وبما للعدد الاثني عشر من القدوسية عند الإمامية ، لأنه عدد الأئمة (ع) أنشد الشاعر محتشم الكاشاني المتوفى (٩٩١) اثني عشر ( تركيب بند ) فسمى بـ « دوازده بند وتبعه الشعراء بعده » في إنشاد دوازده بند. راجع ( العدد ـ ١١٤٥ ) وكلها أو جلها في مراثي الإمام الحسين بن علي (ع) ونحن نذكر هنا ما ليس له اسم خاص والا فنذكره في محله.
( ١١٤١ : دوازده بند ) في المراثي ، للميرزا ثاقب الشاعر المتأخر ، هو تخميس لدوازده بند