( كتاب الدلائل ) للشيخ الثقة أبي جعفر محمد بن جرير الطبري ، نقل عنه كذلك السيد ابن طاوس في كتاب اليقين في عدة أبواب منه الباب (٦٥) و (٦٦) و (٦٧) مصرحا بأنه نقلها عن المجلد الثاني من الدلائل. وكذا في كشف المحجة ( ط ١ ـ ص ٤٩ وط ٢ ـ ص ٣٥ ) قال كتاب الدلائل لمحمد بن جرير بن رستم الطبري الآملي ولكنه في الإقبال ـ ص ٦٩ طبع تبريز وفي اللهوف ـ ص ٥٤ عبر عنه بدلائل الإمامة كما يأتي.
( ١٠٠٦ : كتاب الدلائل ) لأبي سمينة محمد بن علي بن إبراهيم بن موسى القرشي من أصحاب الرضا (ع) رواه عنه النجاشي بإسناده إليه.
( ١٠٠٧ : كتاب الدلائل ) لأبي الحسن معلى بن محمد البصري ، رواه عنه النجاشي بالإسناد إليه.
( ١٠٠٨ : الدلائل على نحل القبائل ) لأبي الحسين محمد بن بحر بن سهل الرهني الترماشيري الكرماني الشيباني صاحب كتاب نحل العرب الذي أحال فيه إلى هذا الكتاب كما ذكره في معجم الأدباء ـ ج ٦ ـ ص ٤١٧ من الطبع الأول و ( ج ١٨ ـ ص ٣٢ من الثاني. وذكر أنه كان معمرا وغاليا في التشيع ويروي في كتابه عن سعد بن عبد الله الذي توفي (٣٠١) أقول إنه أدرك بشر النحاس الذي أوصل أم الحجة (ع) إلى سامراء ، فحدث عنه القصة لأبي المفضل الشيباني الذي توفي (٣٨٥) كما رواه الشيباني عنه في غيبة الشيخ الطوسي ، وذكر الصدوق في إكمال الدين أنه ورد لزيارة الحائر والكاظمية في (٢٨٦) أقول : وقد بقي إلى أن أدركه الكشي ، وروى عنه كما في ترجمه زرارة ، وبقي أيضا إلى أن أدركه ابن نوح من مشايخ النجاشي كما صرح به النجاشي في ترجمه الرهني. وتوفي ابن نوح بعد ورود الشيخ الطوسي في (٤٠٨) إلى العراق بسنين ، وكان يروي عن بعض مشايخه في (٣٤٢) ولعل روايته عن الرهني كان في حدود هذا التاريخ. فيكون وفاه الرهني بعد وفاه سميه المفسر الأصفهاني المذكور في ( ج ٥ ـ ص ٤٤ ).
( الدلائل في أجوبة المسائل ) يأتي بعنوان الدلائل والمسائل.
( ١٠٠٩ : الدلائل في أحكام النجوم ) تأليف أحمد بن محمد بن عبد الجليل السنجري ( السجزي ) ذكر في أوله اسم المؤلف إلى قوله [ إني لما طويت كتاب الأوائل ] نسخه منه في مكتبة ( المشكاة ) ، وقد عد السيد علي بن طاوس في فرج المهموم