رضي مطبوع مع المشارق لوالده الآقا حسين الخوانساري.
( ٥٦٣ : دروس العارفين ) في التوحيد والأخلاق ، للمولى محمد علي بن محمد كاظم الشاهرودي المتوفى (١٢٩٣) يوجد في مكتبة ولده المعاصر الشيخ أحمد الذي توفي حدود (١٣٤٩) ورأيت مجلده الأول في النجف فرغ منه في ذي القعدة (١٢٧٤).
( ٥٦٤ : الدروس الفقهية ) هو القسم الثاني من هداية المتعلمين إلى ما يجب في الدين للفاضل المعاصر الشيخ أحمد رضا العاملي النباطي ، هو من أول الطهارة إلى آخر الحج في أربعين درسا ، وطبع بصيدا في مطبعة العرفان في (١٣٥٣).
( ٥٦٥ : دروس الفلسفة ) في مبدأ نشو الفلسفة وأدوارها ، هو كفهرس لفنون الحكمة وذكر أقسامها من العلمية النظرية والعملية الأخلاقية وغيرها للشيخ عبد الكريم الزنجاني المعاصر طبع (١٣٥٩) في مطبعة الغري ومر أقسام الحكمة للخواجة الطوسي في ( ج ٢ ـ ص ٢٧٢ ) ويأتي نفايس الفنون المؤلف حدود (٧٥٠) وهما من مآخذه.
( ٥٦٦ : الدروع الواقية في الأذكار والأدعية ) للسيد خلف بن عبد المطلب بن حيدر الموسوي المشعشعي المولود (٩٨١) أو (٩٨٠) والمتوفى (١٠٧٠) أو (١٠٧٤) وله برهان الشيعة وحق اليقين والحجة البالغة وغيرها مما مر ويأتي. ذكر الجميع صاحب الرياض.
( ٥٦٧ : الدروع الواقية من الأخطار فيما يعمل مثله في أيام كل شهر على التكرار ) للسيد رضي الدين علي بن طاوس صاحب الإقبال المذكور في ( ج ٢ ـ ص ٢٦٤ ) وهو الجزء الخامس من تتمات مصباح المتهجد الذي جعله عشرة أجزاء سماها المهمات والتتمات فالإقبال في أعمال أيام السنة والدروع في أعمال أيام الشهر وجمال الأسبوع في أعمال الأيام السبعة وفلاح السائل في أعمال اليوم والليلة إلى غير ذلك. أوله [ أحمد الله جل جلاله بما وهب لي من القدرة على حمده وأثنى عليه بلسان الاعتراف على توفيقي لتقديس مجده ] مشتمل على مائة وعشرين فصلا مما يحتاج إليه الإنسان في حضوره وأسفاره لدفع أكدار الوقت وأخطاره نسخه منه في ( حسينية كاشف الغطاء ) ورأيت نسخا بطهران في مكتبة ( سلطان المتكلمين ) وعند ( جلال الدين المحدث ) و ( المشكاة ) وغيرها.