الصفحه ٢٣٨ : .
ومنها
: ما أشار إليه بقوله : (ولقول عمر : كانت بيعة
أبي بكر فلتةً وقى الله شرّها ، فمن عاد إلى مثلها
الصفحه ٢٣٩ :
ومنها
: أنّه (شكّ
عند موته في استحقاقه للإمامة).
حيث
قال : وددت أنّي سألت رسول الله صلّى الله
الصفحه ٢٥٨ : . وعن الثاني بأنّه أخّر الحدّ ليكون على ثقة
من شربه الخمر ، وقبل أن يتيقّن قضى نحبه ، وآل الأمر إلى عليّ
الصفحه ٢٦٧ : وآله)(٢)
لأنّه في صغره كان في حجره ، وفي كبره كان خُتَناً له يدخله كلّ وقت وكثرة استفادته
منه ، لأنّ
الصفحه ٢٨٧ :
وأمّا
السنّة : فقوله صلّى الله عليه وآله : «اقتدوا
بالذين من بعدي(١)
أبي
الصفحه ٢٩١ : لأبي : «أيّ الناس
أفضل بعد النبي صلّى الله عليه وآله؟ قال : أبو بكر. قلت : ثمّ من؟ قال عمر وخشيت أن
الصفحه ٢٩٣ : عليهم أجمعين ، ويدّعون أنّه ثبت بالتواتر نصّ كلّ
مِن السابقين على من بعده ، ويروون عن النبي صلّى الله
الصفحه ٢٩٤ : السلام ، وغيره من المصنّفات ، وذكروا أنّا وإن لم نقل بمعتقد
الشيعة ، فإنّا لم ننكر ما كان لأئمّتهم الإثني
الصفحه ٩ :
القمّي
؛ ومثال ذلك : جاء في بداية تفسير
النعماني عناوين من العلوم القرآنية دون توضيحها
، في حين
الصفحه ٢٦ : توضيحاً بشأن الأمر والنهي
في هذا القسم من الرسالة.
وبعد ذلك عمد مؤلّف هذه الرسالة إلى تقسيم
الآيات
الصفحه ٢٨ :
في مكتبة آية الله المرعشي
النجفي(١) ، وإنّ هذه التسمية مقتبسة
من ترجمة سعد بن عبد الله في رجال
الصفحه ٨٢ : التسعين
والناس تستعين به ولا يستعين ... وكانت وفاته لثلاث عشرة بقين من ذي الحجّة ١٠٦٨هـ»
ثمّ ذكر جملة من
الصفحه ٨٣ : المنثور
أنّه قرأ على أخيه ـ يعني صاحب الترجمة ـ كثيراً من الأُصول والفقه والهيئة ، وقرأ
صاحب الترجمة في
الصفحه ٨٥ : الشيرازي ، كتب بخطّه حواشي متفرّقة من بعض
الرسائل وبعض الأدعية وغيرهما في مكّة وفرغ منه ٢٧ رمضان ١٠٧٣هـ
الصفحه ٩٢ : والعربية ، ظهر في مكّة والمدينة المنوّرة في تلك الفترة مجموعة
من الشعراء والأدباء ، الذين أسهموا في الحياة