الصفحه ١٣٣ : سعيد(١).
ورأى نسخة الخلاصة
للعلاّمة ، كتب في آخر هذه النسخة إنهاء قراءة ومقابلة كتبه الشيخ علي بن أحمد
الصفحه ٣١٧ :
: منشورات الرافد ـ بغداد ـ العراق.
* المحقّق الحلّي
وكتابه تلخيص الفهرست.
تأليف
: المحقّق الحلّي (ت ٦٧٢
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
تنويه :
إنّ هذه السلسلة من المقالات تناولت تعريفاً
تفصيلياً بالنعماني
الصفحه ٨٠ : أبي محمّد العسكري ، وذكر أنّه استأذنه في الحجّ فقال له : توقّف هذه السنة
، فأبى وخرج ، فقتل في الطريق
الصفحه ١٢٩ : تحديد اسم مؤلّف كتاب شرح تهذيب الأصول
، وهو الكتاب المسمّى منية
اللبيب في شرح التهذيب للعلاّمة في أصول
الصفحه ١٨٩ : شاه قضاء القضاة
بـ : لاهور ، واشترط عليه ألاّ يخرج في أحكامه عن المذاهب الأربعة ، فاستمرّ إلى أن
أظهر
الصفحه ٢٦٨ : ، وفي أىّ شيء نزلت(٥).
وإذا كان أعلم يكون أفضل.
__________________
(١) كتاب الأربعين:
٤٥٧ ، سفينة
الصفحه ٢٧٤ :
للسيّاف الواقف على رأسه(١).
(وأقدمهم
إيماناً)(٢)
يدلّ على ذلك ما روي أنّ النبي صلّى الله عليه
الصفحه ٣٢٣ : مرتضى الكشميري الغروي اللكنهوي (ت ١٣٢٣ هـ).
كتاب
تراجم رجالي ذكر فيه المصنّف أسماء جملة من العلما
الصفحه ٣١٨ :
الطفّ
، وقد امتاز هذا الكتاب بمناقشة النصوص التاريخية دون الاكتفاء بسردها ، حيث وقف
عند
الصفحه ١٤٤ : أكابرها ، واختصّ به الوزير
الأعظم الفاضل الكامل ، نظام الملك ، ملاذ العلماء ، وقبلة الحكماء ، له كتاب
الصفحه ٣٠٧ : ) ، طبع في دار الكتب العلمية ، بيروت.
١١٨
ـ كتاب السنّة : لعمرو بن أبي عاصم الضحّاك
، (ت ٢٨٧ هـ) ، مطبعة
الصفحه ٣١٦ : ).
كتاب
تاريخي يبحث فيه المصنّف عن عدد المخرجين إلى قتال الإمام الحسين عليهالسلام
، يكشف به عن واقع
الصفحه ٢٨٤ :
مجرى الإجماع(١)
على أفضلية أبي بكر ثمّ عمر(٢)
ودلالة الكتاب والسنّة
__________________
قال
الصفحه ٢١١ :
فذهب الإماميّة إلى أنّه
عليّ عليه السلام ، واختاره المصنّف ، وذهب الباقون إلى أنّه أبو بكر