الصفحه ١٨٦ : قلناه ترى أنّ
العلاّمة الخواجة نصير الدين الطوسي المتوفّى سنة (٦٧٢ هجرية) قد كتب كتباً عديدة في
مجال
الصفحه ٤٩ : من الرواة عن جعفر الصادق ـ رحمه الله تعالى ـ(٢).
٤١٧ ـ حبيب بن جزي العبسي
الكوفي :
ذكره الطوسي في
الصفحه ١٢٠ : في القسم الأوّل من مقالتنا هذه
أنّ العلاّمة عبد الله الأفندي (١٠٦٧هـ ـ ١١٣١هـ) كتب كتابه هذا فيما
الصفحه ٣١٩ :
وجده
رحمهالله
من نقص وفقدان حاصل في الدرجات الرفيعة مضمّناً ما تبقّى منه في كتابه هذا
الصفحه ٣٧ : .
وفي رسالة سعد بن عبد الله
(الوقة ٢ / ٩ ، ١ / ١٠).
ـ ومنه ما رواه محمّد بن مسلم وغيره عن أبي
جعفر
الصفحه ٥٥ : الشيعة وقال : كوفي
أزدي.
سكن سجستان ، يكنّى أبا عبد الله ، وكان
من الرواة عن جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٠٦ :
وأجيب
: بأنّه ليس حافظاً(١)
لها بذاته ، بل بالكتاب(٢)
والسنّة وإجماع
الصفحه ٢٥ : وتعالى في
القرآن إنّ بقاء هذا الخلق من أربعة أوجه : الأمر والنهي ، والغذاء والأكنان ،
واللباس والتناكح
الصفحه ١٢٨ : فصل الخطاب في نجاسة أهل الكتاب
والنصاب.
١٥ ـ رسالة في أن الإستغاثة في بدع الثلاثة
ليس للشيخ ابن ميثم
الصفحه ١٥٤ :
عالم قطيفي. تتلمذ على
الشيخ يوسف بن حسين بن أُبَي القطيفي وكتب له إجازة على ظهر كتاب اختصار
الصفحه ٢٥٢ :
روي أنّه قال يوماً في خطبته : من غالى في
صداق ابنته جعلته في بيت المال. فقالت له إمرأة : كيف
الصفحه ١٨٧ :
القدير أن يوجّه همّتنا
إلى تحقيق الكتاب وإخراجه إلى النور بأكمله ، آمين يا ربّ العالمين.
وقبل
الصفحه ٢٠٧ :
__________________
الله عليه وآله : «إنّي تارك فيكم
الثقلين ؛ كتاب الله وعترتي». والعترة هم الذين يحفظون الدين بالكتاب
الصفحه ٨ :
خطبة الكتاب التي لا تختلف
عن خطبة تفسير
النعماني إلاّ في بعض الموارد القليلة ، وبعد الاستفتاح
الصفحه ٢٩٤ : مشايخنا إن قلت : ما
ذكرته في كمالاتهم إنّما هو مشهور عندكم ، ولا حجّة فيه على غيركم.
قلت : ما ذكرناه لا