الصفحه ١٣٢ :
تلامذته الذي قرأها عليه(٢).
وكتاب تفسير
سورة الفاتحة المعروف بإعجاز البيان في أمّ القرآن
للقنوي الصوفي
الصفحه ٢٨ : دليل يثبت أنّ هذه الرسالة هي ذات الكتاب
الذي ورد اسمه في رجال النجاشي ، خصوصاً مع الالتفات إلى أنّ هذه
الصفحه ٩٠ : الشيخ
عبدالنبي بن سعد الجزائري مصنّف هذا الكتاب تغمّده الله برحمته في صلابته في الأُمور
الدينية أنّه
الصفحه ١٣ : ترتيب العناوين في كلا
الكتابين ، حيث تلاحظ في كلّ واحد منهما عناوين لا توجد في الكتاب الآخر ، وجدير
الصفحه ١٣١ : مسائله(١).
وكما استفاد من بعض فتاوى الشيخ سليمان بأنّ نسبة كتاب الحاوي
للشيخ عبد النبي بن سعد الجزائري
الصفحه ١٢٤ :
زنة التصغير(١).
[لم أجد له ترجمة في كتابه رياض
العلماء الذي كتبه الأفندي ولا أدري ما سبب ذلك
الصفحه ٢١ :
ـ وفي الرقم ٣٨ : «منه ردّ على من أنكر المتعة
والرجعة» ، يبدو أن كلمة (المتعة) زائدة. (الشرح في
الصفحه ١٢٥ : عصفور ، الذي أصبحت بينه وبينه
صداقة ومودّة ومراسلات ومكاتبات(٦).
وأشار إلى بعض آرائه الفقهية في كتابه
الصفحه ١٥٣ :
أحمد بن ناصر البحراني
الحجري ، قدّس الله لطيفه وأجزل تشريفه(١).
وقال : إنّه قرأ عليه في حداثة سنه
الصفحه ١٢٢ : : انتخب
الأفندي هذه الترجمة من كتاب سلافة
العصر للسيّد علي خان المدني ، فقال : البحر العجاج
، إلاّ أنّه
الصفحه ١٥١ :
الكركي أيضاً(١).
ولاحتمالية أن يكون بحرانيّاً ذكرته هنا ، ولعلّه صاحب الترجمة الآتية.
٦٣
الصفحه ١٢٦ :
أقوى للاعتبار لأنّه الذي
يقتضيه النظر حسب أطوال البلاد وأعراضها(١).
ولأنّه كان رجاليّاً اهتمّ
الصفحه ١٤٧ : ، وأجازه
بعد أن قرأ على يديه كتاب الشرائع
، وقد كتبت الإجازة سنة أربع وأربعين وثمان مئة ، بيد الشيخ ناصر
الصفحه ٩٤ : الدين
عن نزهة
الجليس إنّه توفّي بحيدر آباد سنة ١٠٩٧هـ. (١٦٨٦م)
وترجمه عبّاس بن علي بن نور الدين في كتابه
الصفحه ٢٤١ : الكريم الشهرستاني في كتاب
الملل والنحل : الخلاف الثاني في مرضه ، أنّه صلّى الله عليه وآله قال : جهّزوا