الصفحه ٥٤ :
:
وقال ابن النجاشي : عامّي الرواية أي شيعي
قريب الأمر!
له كتاب ، روى عنه يحيى بن زكريّا اللؤلؤي
الصفحه ٢٨٢ : بكر بقوله تعالى : (وَسَيُجَنَّبُها الأَتْقَى الَّذِي
يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى)
مع أنّه عمدة دلائلهم
الصفحه ١٢٧ : المؤمنين عليهالسلام.
٢ ـ كتاب أزهار الرياض على نهج الكشكول للشيخ
البهائي ، ثلاث مجلّدات.
٣ ـ كتاب مجمع
الصفحه ٧٩ :
ذكره الطوسي في رجال الشيعة من الرواة عن
موسى الكاظم عليهالسلام
، وكان أبوه من كبار الدعاة في
الصفحه ١٠٩ : ـ صاحب التاريخ ـ حتّى أدخله
الدكتور عبد العزيز محمّد نور ولي في كتابه أثر التشيّع على الروايات التاريخية
الصفحه ٣٢٤ : بن عفّان ، متّخذاً في
دراسته أُسلوب النقد الدلالي للرّوايات ، ولم يكتفِ المؤلّف بدراسة أسانيد
الرواية
الصفحه ٢٤٨ : مقام جدّنا ولست(٣)
له أهلاً.
وأجيب
: بمنع صحّة الرواية.
ومنها(٤)
: (أنّه
ندم على كشف بيت فاطمة
الصفحه ١٩١ :
١ ـ تنضيد متن كتاب الخواجة نصير الدين الطوسي
وشرح القوشجي بالآلة الكاتبة.
٢ ـ تلافياً للأخطا
الصفحه ٧٨ : ابن النجاشي فقال : كان من فقهاء الإمامية.
روى عنه الحسين الغضايري.
وصنّف كتاب نفي التشبيه وقدّمه
الصفحه ١٣٨ : بالمطوع الجرواني الأحسائي(١).
وذكره في الطريق الثالث من الطريق السابع أيضاً من هذا الكتاب تحت ما رواه
الصفحه ١١٣ : الإسلامي يشدّون إليهما الرحال ويستكملون تعلميهم على يد علمائها.
إنّ ما نخلص إليه في هذه الخاتمة أنّ (مكّة
الصفحه ١٣٠ :
المذكورين»(١).
وكذا اعتماده عليه في تحديد مكان كتاب شرح كتاب النهاية
للشيخ الطوسي ، والذي شرحه ولده الشيخ
الصفحه ١١٠ : الدراسات التاريخية والتراثية
، إنّ إعادة إخراج الكتاب محقّقاً بأجزائه السبعة عشر سيتيح للباحثين وطلاّب
الصفحه ١٤٥ : فرج الأوالي الذي كتب
له إنهاء وإجازة ، الإنهاء في آخر نسخة عتيقة صحيحة محشّاة من البيان للشهيد
الأوّل
الصفحه ٨٤ :
أنّه توفّي بمكّة ودفن
بالمعلّى في ١٠٧٣هـ (١٦٦٣م) وكذا ذكره في بغية الطالبين.
وله أربعة إخوة كلّهم