الصفحه ٢٠٤ : الآخر موجوداً معه ، لكونه لطفاً بالنسبة إليه ، واللطف
واجب على الله تعالى على ما تقدّم ، وحينئذ يلزم أن
الصفحه ١٤١ : الناجية الإمامية الخ. وساق الكلام إلى أن قال : والشيخ الأجلّ المشار
إليه ، مجاز في رواية ذلك ، أنّ له
الصفحه ١٣٧ : اللئالي
، ذكره ولده هذا في مفتتح الطريق الأوّل من أسناده ورواياته لما أورده من أحاديث وروايات
في كتاب
الصفحه ١٥٠ : سيّدنا السيّد ماجد بن هاشم البحراني ، للسيّد
الأجلّ الأمجد الأمير فضل الله دست غيب المكتوبة على ظهر كتاب
الصفحه ١٤٣ : جمهور الأحسائي مرّة أخرى في الطريق السابع من أسناده
ورواياته لما أورده من أحاديث وروايات في كتاب عوالي
الصفحه ١٦٧ :
مطابقة للمتداول من كتاب كامل الزيارات
، وهي مثال لنسخ القرن الرابع عشر
الصفحه ٢٨٧ : بالاقتداء ، والذين بعد النبي
كتاب الله وعترته كما ذكر في خبر آخر ، قلنا للشيعة : كلّ خبر يقوّي مذهبهم يدعون
الصفحه ٣٠ : ، ج ١٧ ، ص ١٦٧ ـ ١٦٨ ؛ وفي ج ٢٣ ، ص ١٣٣ من هذا الكتاب ذكر عنوان قولويه مشيراً
إلى رواية أبي القاسم بن
الصفحه ٢٢١ :
شائع في كلام العرب ،
منقول عن أئمّة اللّغة ، والمراد أنّه اسم لهذا المعنى لا صفة بمنزلة الأولى
الصفحه ٢٥٤ :
تنصيص أبي بكر على واحد
معيّن ليس مخالفة للنبيّ صلّى الله عليه وآله.
ومنها
: (أنّه خرق كتاب
الصفحه ١٦ :
يبدو أنّ الكثير منها قد نشأ من الاختلاف
في نسخ هذين الكتابين الروائيّين.
وإنّما هناك مورد واحد
الصفحه ٣٥ :
توجد هناك بعض الاختلافات
بينهما :
ـ إنّ ترتيب عرض المواضيع في الكتابين مختلف.
ـ في رسالة سعد
الصفحه ٢٧٩ : كتابه ، وغيرهم قبل
أن يوجد أبو الرضي ، وفيها من الشكايات عن الثلاثة والتظلّم منهم ما لا يحتمل
التأويل
الصفحه ٣١ : روايات)(٢).
ورغم إمكان القول بانسجام هذين النقلين
؛ إذ أنّ الحديث المشتمل على مقطعين يعدّ أحياناً
الصفحه ٢٧ : الأشعري ، رواه
عنه جعفر بن محمّد بن قولويه ، وستأتي الإشارة إليه أيضاً في كتاب القرآن»(٣)
، وقد أخذت هذه