الصفحه ٩٢ : والحسن بن علي باعفيف اليمني وعبد الله الزنجي.
وذكر أنّه رحل إلى (حيدر آباد) سنة ١٠٥٥هـ
(١٦٤٥م) وحلّ عند
الصفحه ١٠٠ : (٥)
... وكانت ولادته في سنة ثمان وأربعين وألف (١٠٤٨هـ/ ١٦٣٨م) وذهب إلى والده في الهند
، وأقام إلى أن مات ، وكانت
الصفحه ١٠٤ : تأليف متواصلة في
ميادين شتّى ، إلاّ أنّها اتّسمت بالشروح والحواشي(٣)
، فنبغ فيهم علماء ومؤلّفون ، من
الصفحه ١٤٦ : (١).
وقال الأفندي : إنّه رأى إجازة من الشيخ محمّد بن الحسن بن أحمد ابن فرج الأوالي البحراني
بخطّ تلميذه
الصفحه ١٨٠ : ) ، كما أنّ
الطبعة المحقّقة بجهد مبارك من الشيخ القيّومي سنشير لها في بعض المواضع.
وللبحث صلة ...
الصفحه ١٩٤ : ]
(الإمام لطف فيجب نصبه
على الله تعالى تحصيلاً للغرض)
اختلفوا في أنّ نصب الإمام بعد انقراض زمن(٢)
النبوّة
الصفحه ٢٦١ :
حقّه.
وأُجيب
: بأنّ غيبته كانت بأمر النبي صلّى الله عليه
وآله ، وكفى به منقبة أنّه صلّى الله
الصفحه ٢٧١ : بيته حتّى أنّه جاد بقوته وبقوت عياله ، وبات
طاوياً هو وإيّاهم ثلاثة أيّام(٢)
حتّى أنزل الله تعالى في