الصفحه ٢١٩ : ، وأيضاً والذين آمنوا
صيغة جمع ، فلا تصرّف إلى الواحد إلاّ بدليل.
وقول المفسّرين : إنّ الآية نزلت في حقّ
الصفحه ٢٢٨ : : إنّه من حكّام الجنّ أشكل عليه مسألة
فأجَبتُه(٤)
عنها(٥).
(ورفع الصخرة العظيمة عن القليب(٦))
روي أنّه
الصفحه ٢٣١ : البقرة :
١٢٤.
(٣) جاء
في حاشية المخطوط للقاضي نور الله التستري ما نصّه: اعترض عليه بأنّه يجوز أن يكون
الصفحه ٢٣٣ : ما نصّه : فيه : أنّ هذا لا يرد على
المصنّف قدّس سرّه ، إذ لكلامه السابق محملان آخران ، الأوّل : أنّ
الصفحه ٢٥٥ : ، وولّى
معاوية الشام ، فظهر منه الفتن العظيمة (٢).
وأُجيب عنه : بأنّه إنّما ولّى من ولاّه
لظنّه أنّه من
الصفحه ٢٦٩ : (أَبْناءَنَا
وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنا وَنِسَاءَكُم)(٣)
، فلا بدّ أن يكون شخصاً آخر غير نفسه وغير فاطمة
الصفحه ٢٧٨ : أصحابه : إنّ أهل النهروان قد عبروا
، فقال عليه السلام : لم يعبروا ، فأخبره مرّة ثانية ، فقال : لم يعبروا
الصفحه ١١ : يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِنْ
تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ
الصفحه ٢٣ : كتب في ١٠٦٣».
وهناك احتمال كبير في أنّ رسالة سعد بن عبد الله
وتفسير النعماني قد وضعتا إلى جوار
الصفحه ٤٤ : ـ الحارث بن سراقة
:
ذكره الطوسي في رجال الشيعة وقال : إنّه
كان من أصحاب عليّ رضي الله عنه(١).
٣٩٤
الصفحه ٦٨ : .
وروى عنه أبو العبّاس ابن عقدة وأثنى عليه.
وقيل : إنّه كان يؤمّ سيف الدولة.
وله اشعار في مدح أهل
الصفحه ١٩٦ : للقاضي نور الله
التستري ما نصّه : فيه : أنّه إنّما يدلّ على المدّعى لو كان فعلهم حجّة ، وهو ممنوع.١٢
الصفحه ٢٠١ : للقاضي نور الله التستري ما نصّه : والتحقيق أنّ لطف الإمام يتمّ
ويكمل باُمور منها : ما يجب عليه تعالى
الصفحه ٢١٦ : فيك اثنان.
وقال أبو بكر : وَددْت أنّي سألت النبي صلّى
الله عليه وآله عن هذا الأمر فيمن هو؟ وكنّا لا
الصفحه ٢٢٩ : أسلم(٢).
(ومحاربة الجنّ)
روي أنّ جماعة من الجنّ أرادوا وقوع الضرر بالنبي صلّى الله عليه وآله حين