الصفحه ٢٣٢ : .
__________________
(١) جاء
في حاشية المخطوط للقاضي نور الله التستري ما نصّه : فيه : أنّ الثابت هو التنافي
بين الظلم والإمامة
الصفحه ٢٤٢ : ، وهو أفضل من أسامة)
يعني في تولية أسامة عليهم دليل على تفضيله عليهم ، ولا شكّ لأحد في أنّ عليّاً عليه
الصفحه ٢٤٥ :
الإمامة ، وإن اُريد به
أنّه لم يكن من أهل الاجتهاد في المسائل الشرعية والقدرة على معرفتها
الصفحه ٢٤٩ :
وأُجيب
عنه : بأنّه لم يثبت الكشف عن الثقات(١).
[ما ورد في عمر]
وأما ... عمر :
فمنها
: (أنّه
الصفحه ٢٥٧ :
أنّ عليّاً عليه السلام
قتل أكثر الصحابة في حربه ، فإذا جاز القتل لمفسدة جاز التأديب بالطريق
الصفحه ٣٨ : تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا)(٢)
، ثمّ نزلت آية التحريم فنسخت هذه الآية ، وقد روى بعضهم أنّ
الصفحه ٩١ : وقال : «إنّه كان عالماً فاضلاً كاملاً
محقّقاً مدقّقاً صالحاً عابداً ... سافر إلى العراق بقصد زيارة
الصفحه ١٩٥ :
فذهب أهل السنّة إلى أنّه واجب علينا سمعاً(١)(٢)
، وقالت المعتزلة والزيديّة : بل عقلاً(٣)
، وذهبت
الصفحه ٢٥٠ : هو
أفزع من حالة الهلاك.
ومنها
: (أنّه شكّ(٢)
في
موت النبي صلّى الله عليه وآله)(٣)
حين قبض ، فقال
الصفحه ٢٥٨ :
وأجيب
عن الأوّل : بأنّه اجتهد ورأى أنّه لا يلزمه حكم هذا
القتل ، لأنّه قد وقع قبل عقد الإمامة له
الصفحه ٢٨٣ :
، واتّصافه بالكمالات واختصاصه بالكرامات(٤)
، إلا أنّه لايدلّ على الأفضلية ، بمعنى زيادة الثواب والكرامة
الصفحه ٢٠ : مقارنتهما بتفسير النعماني
ـ أن نتوصّل إلى مجموعة من التحريفات التي تسلّلت إلى مقدّمة تفسير القمّي
الصفحه ٢١٣ : التستري ما نصّه : فيه : أنّ ما سيجي من حديث الغدير
نصّ ومتواتر باعتراف الشيخ الجزري وكثير من محدّثي أهل
الصفحه ٢١٤ : الكثير ، مع أنّ الخَطْب إذ ذاك أشدّ ،
وفي أوّل الأمر أسهل ، وعهدهم بالنبيّ صلّى الله عليه وآله أقرب
الصفحه ٢١٨ : والنصرة دون الإمامة ، فيجب أن يحمل ما بينهما أيضاً
على النصرة ، ليتلائم أجزاء الكلام ، على أنّ الحصر إنّما