الصفحه ٢٤٥ :
الإمامة ، وإن اُريد به
أنّه لم يكن من أهل الاجتهاد في المسائل الشرعية والقدرة على معرفتها
الصفحه ٢٥٣ : يفوّض تعيين الإمام إلى اختيار الناس
، وخالف أبا بكر ، حيث لم ينصّ على الإمامة واحد معيّن ، فاختار الشورى
الصفحه ٢٨٨ : الإمامية ، فهم كانوا أقلّين ، خائفين ،
عاملين بالتقية في أكثر الأيّام ، فإلقاء الشبهة لو تحقّق منهم فظاهر
الصفحه ٩٦ : ، إضافة إلى تولّي الرعيل الأوّل منهم
الإمامة والرئاسة والإمارة والقضاء في اليمن ، وهي زيدية المعتقد ، سواه
الصفحه ١٠٣ : الهندية فاجتاز باليمن أيّام الإمام (المتوكّل على
الله) إسماعيل بن القاسم (ت١٠٨٧هـ/ ١٦٧٦م) فلمّا تحقّق
الصفحه ١١٣ : ومن مختلف بقاع العالم الإسلامي ، وكان لعلماء الإمامية دورٌ
أصيلٌ في إنضاج مساره ، وكانت هاتان
الصفحه ١٩٦ : كان وجوبه
علينا سمعاً لزم إطباق الاُمّة في أكثر الأعصار على ترك الواجب ، لإشعار الإمام
المتّصف بما يجب
الصفحه ٢٠٦ : ، لأنّه لو وجب المصير إليه لما وجب بعثة الأنبياء ، وللإجماع
على عدم حفظها للشرع ، فلم يبق إلاّ الإمام
الصفحه ٢٠٨ : عنها أبو الحسن العامري بنيسابور مسألة : ماذا يجب
أن يعتقد في الإمامة واجبة الوجود أم ممكنة الوجود؟ وإن
الصفحه ٢١٣ : السنّة ، وذلك كاف في إثبات
هذا المطلب. ١٢.
(٤) مناقب الإمام أميرالمؤمنين
عليه السلام : ١ / ٣٧١ ح ٢٩٤
الصفحه ٢٢٤ : على إمامته.
ولو سلّم فغايته الدلالة على استحقاق الإمامة
وثبوتها في المآل ، لكن من أين يلزم نفي إمامة
الصفحه ٢٣٨ : الموجبة لتبديل الكلمة فاقتلوه ، وكيف يتصوّر منه القدح
في إمامة أبي بكر مع ما علم من مبالغته في تعظيمه
الصفحه ٢٤١ : غرضه من التنفيذ
من المدينة بُعد الثلاثة عنها(٣)
، بحيث لا يتواثبوا على الإمامة بعد موت النبي صلّى الله
الصفحه ٢٩٠ :
وقوله صلّى الله عليه وآله لأبي درداء حين
كان يمشي أمام أبي بكر : «أتمشي أمام من هو خير منك
الصفحه ٣٠٦ : العاملي (ت ١١٠٤ هـ) ، طبع مؤسّسة معارف إسلامي إمام رضا عليه السلام
، قم.
١١١
ـ من لا يحضره الفقيه : لابن