الصفحه ٢١١ : ينافي ما تقدّم من أنّها خفيّة (٢)
لا يعلمها إلاّ الله تعالى.
وما
قيل : من أنّهما مختصّان بعليّ عليه
الصفحه ٢٣٠ : إمامته ضرورة ، فذكر
__________________
من لا يجوز حكمه وشهادته ولايجب طاعته ،
ولا يقبل خبره ، ولا
الصفحه ٢٣٢ :
وأجيب
: بأنّ غاية الأمر ثبوت التنافي بين الظلم والإمامة (١)
، ولا محذور إذا لم يجتمعا(٢).
ومنها
الصفحه ٢٦١ : (٥)
بن عدي ، ثمّ نوفل بن خويلد(٦).
ولم يزل يقاتل حتّى قتل نصف المشركين ، والباقي
من المسلمين
الصفحه ٢٦٤ : بكر ،
وانصرف(١) مع جماعة ، فرجعوا منهزمين
خائفين ، فدفعها من الغد إلى عمر ، ففعل مثل ذلك.
فقال صلّى
الصفحه ٢٧٣ : مع شدّة عداوته له ، وقوله صلّى الله عليه وآله فيه : ستلقي
الأمّة منه ومن ولده يوماً أحمر(٢).
وعفى عن
الصفحه ٢٨٨ : الجنّة
__________________
كان حريصاً على ما منع ، لكنّ إتيانه
بما منع منه إنّما يحقّق إذا لم يصل
الصفحه ٣٢٣ : مرتضى الكشميري الغروي اللكنهوي (ت ١٣٢٣ هـ).
كتاب
تراجم رجالي ذكر فيه المصنّف أسماء جملة من العلما
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
تنويه :
إنّ هذه السلسلة من المقالات تناولت تعريفاً
تفصيلياً بالنعماني
الصفحه ١١ :
الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ
شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ
الصفحه ٣٦ : أُوْلُوا الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ
مِنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلاً مَعْرُوفًا
الصفحه ٣٩ :
عبارة تفسير النعماني
نوعاً من الغموض والإبهام بشأن أكثر الآيات ، بحيث لا يعرف الناسخ من المنسوخ
الصفحه ٤٦ :
محمّد.
ذكره الطوسي وابن النجاشي في رجال الشيعة
ووثّقاه.
وقال عليّ بن الحكم : كان من أورع الناس
الصفحه ٥٣ : غيره من المصادر الرجالية.
(٣) لسان الميزان
٢/١٨٢ ، الرقم : ٨٢١. لاحظ رجال الطوسي : ١٩٢ ، الرقم : ٢٣٨٠
الصفحه ٥٥ : الشيعة وقال : كوفي
أزدي.
سكن سجستان ، يكنّى أبا عبد الله ، وكان
من الرواة عن جعفر الصادق عليهالسلام