الصفحه ٣ :
الزيارات) (٢).
................................................... الشيخ
محمّد عليّ العريبيّ ١٥٦
* من
الصفحه ٣١ : ، بل
حدّثني أبي وأخي عنه ، وأنا لم أسمع من سعد إلاّ حديثين»(١).
كما ورد في ترجمة جعفر بن محمّد بن
الصفحه ٣٥ : من فهرسة
للعناوين.
ـ إنّ إسناد الروايات إلى الأئمّة عليهمالسلام يتمّ على شكلين مختلفين
في كلّ من
الصفحه ٣٧ : الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ
الْحَقِّ)(٢)
، والإثم هو الخمر
الصفحه ٣٨ : تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا)(٢)
، ثمّ نزلت آية التحريم فنسخت هذه الآية ، وقد روى بعضهم أنّ
الصفحه ٤٣ :
حقّ على الله أن يُدخل الضُلاّل الجنّة ؛ إذ لم يكن العلّة من قبله ، وإنّما العلّة
من قبل الله جلّ وعزّ
الصفحه ٥٠ :
ذكره الطوسي في رجال الشيعة. وذكر عنه أبو
عمرو الكشّي أنّه سمع من جعفر الصادق قصّة في الكتاب الذي
الصفحه ٦٨ :
٤٨٥ ـ الحسين بن الحسن
بن محمّد :
ذكره الطوسي في رجال الشيعة وقال : كان من
الثقات(١).
٤٨٦
الصفحه ٧٨ : ابن النجاشي فقال : كان من فقهاء الإمامية.
روى عنه الحسين الغضايري.
وصنّف كتاب نفي التشبيه وقدّمه
الصفحه ٨٠ :
ذكره ابن جعفر الطوسي في رجال الشيعة ووثّقه.
وقال ابن النجاشي : كان جليلاً ، كانت له
منزلة من
الصفحه ٩٩ : ١٠٤٠هـ
(فبراير ١٦٣١م) وتمّ في ٢٧ رمضان ١٠٤٠هـ (٢١ فبراير ١٦٣١م) ، وأوّل من وضع الحجر الأسود
في الأساس هو
الصفحه ١٢٥ : : بأنّه زار مدينة شيراز وأقام بها فترة من الزمن(٥).
والتقى في جهرم من نواحي إيران بالشيخ أحمد بن صالح بن
الصفحه ٢٠٢ : وتوضيح المشكلات فلا.
وأيضاً يمكن للخصم أن يقول : لو فرضنا أن
يكون جميع الناس معصومين من عند الله بما
الصفحه ٢٠٥ :
مترقّب ، كما أنّ خوف
الأوّل من ظهور مترقّب(١).
[في لزوم عصمة الإمام]
ثمّ اختلفوا في أنّ
الصفحه ٢٠٦ : الأصفهاني : فيه نظر ، لأنّا لا
نمنع أنّه إذا جاز الخطأ على كلّ واحد من أهل الإجماع جاز على الجميع كذلك لجواز