الصفحه ٢٦ : توضيحاً بشأن الأمر والنهي
في هذا القسم من الرسالة.
وبعد ذلك عمد مؤلّف هذه الرسالة إلى تقسيم
الآيات
الصفحه ٢٨ :
في مكتبة آية الله المرعشي
النجفي(١) ، وإنّ هذه التسمية مقتبسة
من ترجمة سعد بن عبد الله في رجال
الصفحه ٨٢ : التسعين
والناس تستعين به ولا يستعين ... وكانت وفاته لثلاث عشرة بقين من ذي الحجّة ١٠٦٨هـ»
ثمّ ذكر جملة من
الصفحه ٨٣ : المنثور
أنّه قرأ على أخيه ـ يعني صاحب الترجمة ـ كثيراً من الأُصول والفقه والهيئة ، وقرأ
صاحب الترجمة في
الصفحه ٩٢ : والعربية ، ظهر في مكّة والمدينة المنوّرة في تلك الفترة مجموعة
من الشعراء والأدباء ، الذين أسهموا في الحياة
الصفحه ١٠٠ : والتدريس فإنّه كان تاجراً ، ومعه مفتاح الكعبة
المشرّفة ، وتوفّي سنة أربع وأربعين وألف من الهجرة النبوية
الصفحه ١١٣ : واستانبول والقاهرة
ودمشق وخراسان وبغداد والنجف الأشرف ، إذ كانت مقصداً لوفود العلماء من مختلف أنحاء
العالم
الصفحه ١٣٤ :
قرية الشاخوراء [الشاخورة]
من قرى البحرين ، ونسبه هذا وجده الأفندي بخطّ ولده الشيخ أحمد على كتابه
الصفحه ١٤١ : الأفندي
: لعلّ الناسخ هو القارىء(١).
وكذلك له بلغات بخطّه الشريف على نسخة مقروءة عليه من كتاب العقود
للشيخ
الصفحه ١٤٣ : جمهور الأحسائي مرّة أخرى في الطريق السابع من أسناده
ورواياته لما أورده من أحاديث وروايات في كتاب عوالي
الصفحه ١٤٤ : البرهان في علوم القرآن
وهذا الكتاب يقع في عشرين مجلّداً ، رأى الأفندي المجلّد الثالث منه في البحرين ، وكان
الصفحه ١٨٨ : له هذه
الفائدة ، يعلم المتحدّث فيه ما يحدث ، فلا يحصل له من الروعة والاكتراث ما يحصل للذاهل
الغافل
الصفحه ١٩٤ : النواحي ، وكذا رياسة من جعله الإمام نائباً عنه
على الإطلاق ، فإنّها لا تعمّ الإمام.
[في نصب الإمام
الصفحه ١٩٥ : واجب مطلقاً(٦)
، وذهب أبو بكر الأصمّ من المعتزلة (٧)
إلى أنّه لا يجب مع الأمن لعدم الحاجة إليه ، وإنّما
الصفحه ١٩٧ : من كان يعبد
محمّداً(صلى الله عليه وآله)(١)
، فإنّ محمّداً قد مات ، ومن كان يعبد ربّ محمّد ، فإنّه