الصفحه ٢١٤ : الكثير ، مع أنّ الخَطْب إذ ذاك أشدّ ،
وفي أوّل الأمر أسهل ، وعهدهم بالنبيّ صلّى الله عليه وآله أقرب
الصفحه ٢٤١ : عليه النفوذ معه ولم ينفذوا معه(٢)
ولم يفعلوا ذلك ، مع أنّهم عرفوا قصد النبي صلّى الله عليه وآله ، لأنّ
الصفحه ٢٧٣ :
الصلاة لالتفاته بالكلّية
إلى الله تعالى ، واستغراقه في المناجاة معه تعالى(١).
(وأحلمهم)
حتّى
الصفحه ٢٨٥ : أنّ ما نقلوه في شأن
الثلاثة من الكتاب والسنّة والآثار مع قطع نظر عن عدم دلالتها على مدّعاهم كما
الصفحه ٨٦ : المقابلة مع نسخة خطّ المؤلّف في أواخر شعبان
١٠٢٢هـ (اكتوبر ١٦١٣م) وعليها بعض الحواشي من «المصنّف بخطّه دام
الصفحه ٩٩ : المتَرجَم له ومعه جماعة من المؤمنين سمّاهم في الكتاب وصرّح فيه بأنّ
محمّد أمين الإسترآبادي كان أُستاذه وذكر
الصفحه ١٣٠ : الفقهية ومنها ما نقله عنه من فائدة في تحقيق الزباد وجواز
استعمال طيبه والصلاة مع ذلك الطيب ، والزباد
الصفحه ٢٠١ : كان لهم رئيس يمنعهم من المحظورات ويحثّهم على الواجبات كانوا معه أقرب إلى
الطاعات وأبعد عن المعاصي منهم
الصفحه ٢٢٢ : ما صحّ عندهم ، ولا يقدح في غرضهم عدم إثباته على
الآخرين ، ألا ترى أنّ الأنبياء مع علوّ شأنهم لم
الصفحه ٢٣١ :
المراد من العهد عهد النبوّة ، وبأنّه يجوز أن يكون المراد من الظلم المعصية
المسقطة للعدالة ، مع عدم التوبة
الصفحه ١٧ : ). رقم ١٢ : منه
ما تأويله مع تنزيله. شرح في ص ١٣ (لم يرد في فهرسة عناوين تفسير النعماني ، بيد أنّه
تمّت
الصفحه ٢٤ : أربعة أوجه ، ومنه ما تأويله في تنزيله ، ومنه ما تأويله مع تنزيله ، ومنها
ما تأويله قبل تنزيله ، ومنها ما
الصفحه ٢٦ : القرآنية إلى أربعة أنواع ، وهي : (ما تأويله في تنزيله ، وما تأويله مع تنزيله
، وما تأويله قبل تنزيله ، وما
الصفحه ٣٣ :
الموافقة الإجمالية لمضامين
هذين الكتابين مع سائر الأخبار ، وإنّ الغاية من هذا الكلام هو إثبات
الصفحه ٥٠ :
الشيعة. وقال أبو عمرو الكشّي : كان من أصحاب عليّ ثمّ كان من أصحاب الحسن والحسين
، وذكر له قصة مع ميثم