الصفحه ١٤٧ :
التي لديّ على ترجمة ،
لعلّه بحراني. تتلمذ على الشيخ ناصر بن أحمد بن عبد الله بن متوّج البحراني
الصفحه ٢٠١ :
[دليل المصنّف على مذهبه]
واحتجّ المصنّف بأنّ الإمام لطف(١)
من(٢) الله في حقّ عباده ،
لأنّه إذا
الصفحه ٢٦٣ :
عمرو بن عبد ودّ وكان
بطل(١) المشركين ودعا إلى البراز
مراراً ، فامتنع عنه المسلمون ، وعليّ عليه
الصفحه ٢٦٦ :
(وفي
غزاة حنين) وقد سار النبي صلّى الله
عليه وآله في عشرة آلاف من المسلمين ، فتعجّب أبو بكر من
الصفحه ٨٤ : علماء ؛ أبو الحسن وجمال الدين وعلي وحيدر ، كلّهم من معاصري
الحرّ(١).
ومنهم
: علي رضا بن آقا جاني
الصفحه ٢٢٦ :
أفراد المنزلة بمنزلة
قولك : «إلاّ النبوّة» بل منقطع بمعنى لكن ، فلا يدلّ على العموم ، كيف ومن
الصفحه ٢٤٢ :
وأجيب
: بمنع صحّة ذلك(٥٤).
(وولّى
أسامة عليهم ، فهو أفضل وعليّ عليه السلام لم يولّ عليه أحداً
الصفحه ٢٦٧ :
على
الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً)(١).
(ولأنّه
أعلم لقوّة حدسه وشدّة ملازمته للرسول صلّى الله عليه
الصفحه ٢٧٥ : إسلام البالغ أفضل ، ثمّ وإن كان عليّ
بالغاً وقت الإسلام لكنّه كالصبيّ الذي في البيت ، فلم يكن الإسلام
الصفحه ١٩٥ : الإماميّة إلى أنّه واجب على الله تعالى عقلاً(٤)(٥)
واختاره المصنّف رحمه الله ، وذهبت الخوارج إلى أنّه غير
الصفحه ٢٠٩ :
المعصية أم لا؟
واختار المصنّف أنّه قادر على المعصية (١)
، فقال : (ولا
ينافي العصمة القدرة
الصفحه ٢٣٦ :
ادّعاء
النحلة لها ، وشهد بذلك عليّ عليه السلام واُمّ أيمن)(١)
فلم يصدّقهم(٢)
، (وصدّق
الأزواج) أي
الصفحه ٢٦٥ :
سبعون رجلاً.
وقال عليّ(١)
عليه السلام : «ما قلعت باب خيبر بقوّة جسمانية ولكن قلعته بقوّة
الصفحه ٢٧٦ :
وما روي عن عليّ عليه السلام أنّه كان يقول
: أنا أوّل من صلّى وأوّل(١)من
آمن بالله(٢)
ورسوله
الصفحه ٢٧٩ : المخطوط للقاضي نور الله التستري ما نصّه : تقريره أن نقول : إنّه عليه
السلام ادّعى الإمامة وظهر منه على يده