الصفحه ١٤٤ : الثاني إلى آخر أسانيدهما(١).
٥٦ ـ علي بن فضّال بن علي المجاشعي القيرواني
التميمي الفرزدقي : الشيخ أبي
الصفحه ١٤٦ : والمؤمنات ، والحمد لله أوّلاً
وآخراً ، والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد وآله الطاهرين باطناً وظاهراً وسلّم
الصفحه ١٥٣ : ، وتاريخ مقابلتها
بنسخة الأصل سنة إحدى وتسعين وسبع مئة ، وفي آخره : كتب ذلك سبطه العبد الفقير إلى
الربِّ
الصفحه ١٥٥ :
لله أوّلاً وآخراً ، والصلاة
والسلام على نبيّنا محمّد وآله الطاهرين باطناً وظاهراً وسلّم(١).
وله
الصفحه ١٧٠ : أنّه قابلها على عدّة نسخ عتيقة وعلى أصحّ النسخ وهي نسخة السيّد الصدر ، ولم
أقف إلى هذا الوقت على هذه
الصفحه ١٧٣ :
وقد تنبّه إلى وجود اختلاف في أوّل الكتاب
وتكرار أخبار في بعض النسخ ، كما أشرنا إليه عند دراسة
الصفحه ١٧٩ : رحمهالله
، هذا بالنسبة لنسخ الكتاب ، أمّا قرائن صحّة نسبة الروايات إلى ابن قولويه أو غيره
ممّن قارب زمنه
الصفحه ١٨٦ : وإخراجه إلى النور
، حفظاً لتراث اُمّتنا الإسلامية المجيدة ، وبركة لطلاّب العلم والفضيلة ورحمة يترحّم
بها
الصفحه ١٩٤ : عن النبي صلّى الله عليه وآله ، وبهذا القيد خرجت النبوّة ، وبقيد
العموم مثل القضاء والرياسة في بعض
الصفحه ٢١٢ : (٤))
(٥) (٦)
والإمرة بالكسرة (٧)
الإمارة من أمّر الرجل إذا(٨)
صار أميراً ، وقوله صلّى الله عليه وآله مخاطباً(٩)
لعلي
الصفحه ٢٢٠ : بكم ، ذكره أبو عبيدة ، وقال النبي صلّى الله عليه وآله : «أيّما امرأةٌ نكحت
بغير إذن مولاها» ، أي
الصفحه ٢٢٤ : أَوْلَى النَّاسِ
بِإِبْرَاهِيمَ) [آل
عمران (٣) : ٦٨] فإنّه لو كان زعم الآية مثلاً أنّ أولى الناس بإبراهيم
الصفحه ٢٢٦ : عليه
وآله ، فيكون الإمامة بعده حقّاً له فتأمّل ١٢.
أقول : هذا التقرير وإن لم يتوجّه عليه أكثر
هذه
الصفحه ٢٣١ : الله عليه وآله حين
بعث لم يكن عليّ عليه السلام بالغاً سنّ التكليف ، فلم يكن كافراً بخلاف من عداه من
الصفحه ٢٣٧ :
فإنّ هذين الأمرين أعني ردّ عمر بن عبد العزيز
فدكاً إلى أولاد فاطمة ، ووصيّتها حين احتضرت أن