الصفحه ٢٦ : (صلى الله عليه وآله)) ، و (ما كان في عصره) ، و (ما حكى الله جلّ وعزّ عمّا
يكون بعده) ، وقام بتوضيح هذه
الصفحه ٩٩ :
بهدم بقيّتها سوى
جانب الحجر الأسود في ٣ ج٢ / ١٠٤٠هـ (٧ يناير ١٦٣١م) ، وشرع في التأسيس في رجب
الصفحه ٢١٥ : تثبت عمّن يوثق به
من المحدّثين ، مع شدّة محبّتهم لأمير المؤمنين ، ونقلهم الأحاديث الكثيرة في مناقبه
الصفحه ٢١٨ :
في أمر الأمّة يكون هو
الإمام ، فتعيّن عليّ عليه السلام لذلك ، إذ لم توجد الصفات في غيره.
وأجيب
الصفحه ٢٣٩ :
ومنها
: أنّه (شكّ
عند موته في استحقاقه للإمامة).
حيث
قال : وددت أنّي سألت رسول الله صلّى الله
الصفحه ٢٨٧ :
__________________
(١) جاء
في حاشية المخطوط للقاضي نور الله التستري ما نصّه : قال صاحب اللّباب : قالت
الشيعة : هذا خبر واحد
الصفحه ١٦ :
يبدو أنّ الكثير منها قد نشأ من الاختلاف
في نسخ هذين الكتابين الروائيّين.
وإنّما هناك مورد واحد
الصفحه ٢٢ :
عزّ وجل(١).
وحيث إنّ مضمون هذه الرسالة في الغالب يشبه
مضمون تفسير
النعماني ، فإنّ العلاّمة
الصفحه ٩٨ :
بعد الأحبّة ما في العيش من أربِ
ولي التجلّد والتسليم للنوبِ
الصفحه ١٣٩ :
في البحرين.
٤٩ ـ علي بن حريز بن أحمد بن يحيى بن كمال
الماحوزي البحراني : رأى الأفندي في البحرين
الصفحه ١٤٥ :
الجويني إمام الحرمين
شيخ الشافعية ، بسعي الإمام في ذلك ، وعدّة مجلّدات سمّاها إكسير الذهب في
الصفحه ٢٢٥ :
صحّة الاستثناء(١)
، وإذا استثنى منها مرتبة النبوّة بقيت عامّة في باقي المنازل التي من جملتها كونه
الصفحه ٢٤١ :
أَمَرَ النبي صلّى الله عليه وآله أبا بكر
وعمر وعثمان في أن ينفّذوا جيش أسامة ، فإنّه قال صلّى
الصفحه ٢٥٦ :
وأجيب
: بأنّ أخذ الحمى لم يكن لنفسه ، بل لتعمّ الصدقة والجزية والضوالّ ، وكان في ذلك في
زمن
الصفحه ٣٠١ : عبد السلام :
للعزّ السلمي الدمشقي الشافعي ، (ت ٦٦٠ هـ) ، نشر دار ابن حازم في بيروت.
٤٩
ـ تفسير