الصفحه ١٣٢ :
في جملة كتبه كان منها
: نسخة عتيقة جدّاً من كتاب تلخيص
تذكرة الفقهاء للعلاّمة ، تأليف ابن
المتوّج
الصفحه ٢٠١ :
[دليل المصنّف على مذهبه]
واحتجّ المصنّف بأنّ الإمام لطف(١)
من(٢) الله في حقّ عباده ،
لأنّه إذا
الصفحه ٢١٠ :
وآله أيضاً تقتضي التنصيص بالإمام ، لأنّه أشفق بالأمة من الولد لولده ، ولهذا لم يقصّر
في إرشاد اُمور
الصفحه ٢٤٣ :
ومنها
: (أنّ
أبا بكر لم يتولّ عملاً في زمانه عليه السلام ، وبعثه النبي صلّى الله عليه وآله إلى
الصفحه ٢٥١ : الجليّات والغفلة
عن الواضحات حتّى أنّه قيل : إنّ بعض الصحابة في تلك الحالة طرأ عليه الجنون ، وبعضهم
صار
الصفحه ٢٦٧ : وآله)(٢)
لأنّه في صغره كان في حجره ، وفي كبره كان خُتَناً له يدخله كلّ وقت وكثرة استفادته
منه ، لأنّ
الصفحه ٢٩٥ :
يقبح عقلاً رياسة المفضول
على الفاضل ، ولا يخفى على المتأمّل ما فيه بعد الاطّلاع على ما سبق
الصفحه ٢٩٧ : هـ)
، نشر دار الكتب في القاهرة.
٣
ـ الإتقان : للسيوطي (ت ٩١١ هـ) ،
نشر دار الفكر ، لبنان
الصفحه ٣٠٦ :
الأعلمي ، بيروت.
١٠٤
ـ الغارات أو الاستنفار والغارات :
لابن هلال الثقفي ، (ت ٢٨٣ هـ) ، طبع في
الصفحه ١١ :
وآذوه وعيّروه ولم يكونوا
يعرفون غير هذا ، قال ـ تعالى ـ في أوّل الإسلام : (وَاللاَّتِي يَأْتِينَ
الصفحه ٣١ :
حيث جاء في ترجمة سعد بن عبد الله في رجال النجاشي
عن الحسين بن عبد الله أنّه قال : «جئت بالمنتخبات
الصفحه ٣٨ :
(فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا
اسْتَطَعْتُمْ)(١)
[جاء هذا المقطع في رسالة سعد بن عبد الله ، بعد المقطع
الصفحه ٤٤ :
لسان الميزان
والمصادر الرجالية
في المدرسة الإمامية
(٣)
الشيخ محمّد
الصفحه ٧٢ :
٤٩٨ ـ الحسين بن سليمان
الكتّاني :
ذكره الطوسي في رجال الشيعة الرواة عن جعفر
الصادق رحمه الله
الصفحه ٨١ :
علماء الإمامية في
بلاد الحرمين في القرن الحادي عشر
على ضوء كتاب
العلاّمة آقا بزرك