الصفحه ٢٥٠ :
عليه السلام على(١)
تلك الحالة ورُجِمَتا لكان يناله من الأسف على ترك المبالغة في البحث عن حالهما
الصفحه ١٠ :
القمّي
، فإنّ مقدّمة تفسير
القمّي تشغل حوالي إثنين وعشرين صفحة ، في حين
أنّ القسم المشابه لها في
الصفحه ٢٦ : (صلى الله عليه وآله)) ، و (ما كان في عصره) ، و (ما حكى الله جلّ وعزّ عمّا
يكون بعده) ، وقام بتوضيح هذه
الصفحه ٢١٥ : تثبت عمّن يوثق به
من المحدّثين ، مع شدّة محبّتهم لأمير المؤمنين ، ونقلهم الأحاديث الكثيرة في مناقبه
الصفحه ٢١٨ :
في أمر الأمّة يكون هو
الإمام ، فتعيّن عليّ عليه السلام لذلك ، إذ لم توجد الصفات في غيره.
وأجيب
الصفحه ٢٨٧ :
__________________
(١) جاء
في حاشية المخطوط للقاضي نور الله التستري ما نصّه : قال صاحب اللّباب : قالت
الشيعة : هذا خبر واحد
الصفحه ١٦ :
يبدو أنّ الكثير منها قد نشأ من الاختلاف
في نسخ هذين الكتابين الروائيّين.
وإنّما هناك مورد واحد
الصفحه ٢٢ :
عزّ وجل(١).
وحيث إنّ مضمون هذه الرسالة في الغالب يشبه
مضمون تفسير
النعماني ، فإنّ العلاّمة
الصفحه ١٤٥ :
الجويني إمام الحرمين
شيخ الشافعية ، بسعي الإمام في ذلك ، وعدّة مجلّدات سمّاها إكسير الذهب في
الصفحه ٢٢٥ :
صحّة الاستثناء(١)
، وإذا استثنى منها مرتبة النبوّة بقيت عامّة في باقي المنازل التي من جملتها كونه
الصفحه ٣٣ : الاعتبار لهذين
الكتابين في الجملة ، وإلاّ فإنّنا لو نظرنا إلى روايات هذين الكتابين رواية رواية
سنجد أنّ
الصفحه ٧٥ :
٥١١ ـ الحسين بن عبد الله
الأرجاني :
ذكره الأزدي من كتب أبي جعفر الطوسي في رجال
الشيعة
الصفحه ٨٦ :
والموجودة صورتها في آخر
مجلّدات بحار
الأنوار(١).
ومن آثاره : الرجال الكبير
للميرزا الإسترآبادي
الصفحه ١٠٦ :
المصري الشافعي نزيل مكّة
وأحد أعيانها وفضلائها ورئيس الشافعية فيها ، وهي سليلة بيت علم ووجاهة
الصفحه ٢٠٢ : فيه معصومين مستغنين عن الإمام(٢)
، وأيضاً(٣)
إنّما يكون لطفاً إذا كان الإمام ظاهراً قاهراً(٤)
زاجراً