الصفحه ١٢ : القرآن
، ومن ثمّ تمّ الانتقال إلى المصطلحات الثنائية في القرآن بعبارة (في القرآن) ، وبعد
ذلك يتمّ بيان
الصفحه ٢١٠ : السعدية :
٨٣.
(٣) الظاهر أنّ المراد
من النصّ فيها ما يقابل الظاهر كما هو مصطلح الأصولي ، ويحتمل أن يراد
الصفحه ٣١٣ : المرتضى (علم الهدى ت ٤٣٦ هـ).
من
كتب الفقه المقارن ، ضمّ ثلاثمائة وتسع وعشرين مسألة من المسائل الفقهية
الصفحه ٣٢٣ : ء والفقهاء والمشايخ بترتيب
المعجم على شكل الوجيزة ، وهذه النسخة هي مخطوطة مصوّرة ، والظاهر أنّها
مِسوّدات
الصفحه ٧٢ :
عليّ بن سيف ، وكان أبصر من أخيه وأكثر مشائخ ، رحل إلى البصرة والكوفة ، وكان يعرف
الفقه والحديث.
يروي
الصفحه ١٣٢ :
في جملة كتبه كان منها
: نسخة عتيقة جدّاً من كتاب تلخيص
تذكرة الفقهاء للعلاّمة ، تأليف ابن
المتوّج
الصفحه ١٣٨ : ، حسام الدين إبراهيم بن حسن بن أبي جمهور
الأحسائي رضوان الله عليهم ، عن شيخه الزاهد الفقيه ، قاضي قضاة
الصفحه ١٤٠ : الماحوزي في رسالته جواهر البحرين ضمن ترجمة ولده
الشيخ أحمد ، وقال : الشيخ الفقيه النبيه الألمعي الشيخ علي
الصفحه ١٤٧ : بَعْدُ بعض منها
لم يكتب ، وهذه هي صورتها : قرأ عَلَيَّ المولى الفقيه ، الفاضل العالم الورع
الكامل ، قدوة
الصفحه ١٥٢ : العالم الفاضل
، قاضي قضاة الإسلام ، والفارق بميامن همّته بين الحلال والحرام ، شمس المعالي والفقه
والدين
الصفحه ٢٠٢ : : أنّه لا يحتاج إلى الفقيه لاحتمال أن يكون جميع أهل العالم فقهاء ، أو يقال
: لا حاجة إلى السلطان لاحتمال
الصفحه ٧٦ :
التمويه والنوادر في الفقه
والردّ على المفوّضة ، وكتاب مواطئ أمير المؤمنين ، وكتاب في فضل بغداد
الصفحه ٧٨ : ابن النجاشي فقال : كان من فقهاء الإمامية.
روى عنه الحسين الغضايري.
وصنّف كتاب نفي التشبيه وقدّمه
الصفحه ٨٣ : المنثور
أنّه قرأ على أخيه ـ يعني صاحب الترجمة ـ كثيراً من الأُصول والفقه والهيئة ، وقرأ
صاحب الترجمة في
الصفحه ٨٤ : المولى الفاضل الورع ، خلاصة الأفاضل
المتورّعين مولانا علي رضا وفّقه الله لما يحبّ ويرضى أكثر كتاب تهذيب