الصفحه ١٤٥ : فرج الأوالي الذي كتب
له إنهاء وإجازة ، الإنهاء في آخر نسخة عتيقة صحيحة محشّاة من البيان للشهيد
الأوّل
الصفحه ١٤٦ : السادس عشر من شهر ربيع الأوّل سنة سبعين وتسع مئة ، وأنا الفقير الواثق بربّه
المهيمن المتعالي ، محمّد بن
الصفحه ١٤٨ : ء الزهراء البتول عليهاالسلام
بالطريق التي لهم إلى أبيهم الإمام العلاّم ، والأسد الضرغام ، بحر العلوم
الصفحه ٢٥٥ : ، وولّى
معاوية الشام ، فظهر منه الفتن العظيمة (٢).
وأُجيب عنه : بأنّه إنّما ولّى من ولاّه
لظنّه أنّه من
الصفحه ٢٥٩ : جوارهم ، سيّما من هو قانت آناء الليل ساجداً وقائماً وعاكفاً(٤)
طول النهار ، وذاكراً وصائماً ، شرّفه رسول
الصفحه ٢١٦ : ننازعه ، وحاجّ عليّ عليه السلام معاوية
ببيعة الناس له(١)
، لا بنصّ من النبيّ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٧٣ : مع شدّة عداوته له ، وقوله صلّى الله عليه وآله فيه : ستلقي
الأمّة منه ومن ولده يوماً أحمر(٢).
وعفى عن
الصفحه ١٤٧ : وخطّه متوسّط ،
على الجزء الأوّل من نسخة عتيقة من الشرائع
كتبت سنة تسع وثمانين وستّ مئة ، وقد محيت بعض
الصفحه ٢٢٣ : على ما قلناه أولى من دلالته على ما
ذكرتم، لأنّ قوله صلّى الله عليه وآله: اللهمّ وال من والاه، وعاد من
الصفحه ٢٧٠ : والمحبّة
للمدعو إلى المباهلة إمّا أن تكون لزيادة قربه منه أو لكونه أفضل ، والأوّل محال
وإلاّ لما كان عليّ
الصفحه ١٠١ : شهر ربيع الأوّل من عام ١٠٦٨هـ (مارس
١٦٥٨م) ، وكان حاكم الدكن آنذاك السلطان عبد الله قطب شاه ، الذي
الصفحه ١٠ : تفسير
النعماني أكثر تفصيلاً. وفي ما يلي نجري ـ من
باب المثال ـ مقارنة بين المبحث الأوّل في هذين
الصفحه ٢٠٥ :
مترقّب ، كما أنّ خوف
الأوّل من ظهور مترقّب(١).
[في لزوم عصمة الإمام]
ثمّ اختلفوا في أنّ
الصفحه ١٥٦ :
العريبيّ
لقد وضّحنا في القسم الأوّل من مقالتنا هذه
بأنّ هذه المقالة عبارة عن دراسة تفصيلية في نسخ واعتبار
الصفحه ١٢٦ : الأفندي : لابدّ من مطالبة بقية هذه الرسالة من
البحرين ليتمّها الشيخ سليمان ، وإلاّ فلا بدّ من التماس