الصفحه ٢٠٠ : فيما بينهم الهلاك والفساد.
لا يقال : فغاية الأمر أنّه لابدّ في كلّ
اجتماع من رئيس مطاع منوط به النظام
الصفحه ٢١٣ : :
«هذا خليفتي فيكم من بعدي ، فاستمعوا له
وأطيعوا»(٢).
وقوله صلّى الله عليه وآله وقد جمع بني عبد
المطّلب
الصفحه ٢٢٥ :
صحّة الاستثناء(١)
، وإذا استثنى منها مرتبة النبوّة بقيت عامّة في باقي المنازل التي من جملتها كونه
الصفحه ٢٣٨ : .
ومنها
: ما أشار إليه بقوله : (ولقول عمر : كانت بيعة
أبي بكر فلتةً وقى الله شرّها ، فمن عاد إلى مثلها
الصفحه ٢٣٩ :
ومنها
: أنّه (شكّ
عند موته في استحقاقه للإمامة).
حيث
قال : وددت أنّي سألت رسول الله صلّى الله
الصفحه ٢٦٧ : وآله)(٢)
لأنّه في صغره كان في حجره ، وفي كبره كان خُتَناً له يدخله كلّ وقت وكثرة استفادته
منه ، لأنّ
الصفحه ٢٨٧ :
وأمّا
السنّة : فقوله صلّى الله عليه وآله : «اقتدوا
بالذين من بعدي(١)
أبي
الصفحه ٢٩١ : لأبي : «أيّ الناس
أفضل بعد النبي صلّى الله عليه وآله؟ قال : أبو بكر. قلت : ثمّ من؟ قال عمر وخشيت أن
الصفحه ٢٩٣ : عليهم أجمعين ، ويدّعون أنّه ثبت بالتواتر نصّ كلّ
مِن السابقين على من بعده ، ويروون عن النبي صلّى الله
الصفحه ٢٩٤ : السلام ، وغيره من المصنّفات ، وذكروا أنّا وإن لم نقل بمعتقد
الشيعة ، فإنّا لم ننكر ما كان لأئمّتهم الإثني
الصفحه ٢١ :
ـ وفي الرقم ٣٨ : «منه ردّ على من أنكر المتعة
والرجعة» ، يبدو أن كلمة (المتعة) زائدة. (الشرح في
الصفحه ٢٦ : توضيحاً بشأن الأمر والنهي
في هذا القسم من الرسالة.
وبعد ذلك عمد مؤلّف هذه الرسالة إلى تقسيم
الآيات
الصفحه ٨٢ : التسعين
والناس تستعين به ولا يستعين ... وكانت وفاته لثلاث عشرة بقين من ذي الحجّة ١٠٦٨هـ»
ثمّ ذكر جملة من
الصفحه ٨٥ : الشيرازي ، كتب بخطّه حواشي متفرّقة من بعض
الرسائل وبعض الأدعية وغيرهما في مكّة وفرغ منه ٢٧ رمضان ١٠٧٣هـ
الصفحه ٨٨ : من
ذلك على الميرزا محمّد المترجم له حيث لم يجعله في عدادهما ، فلم يَبقَ في النجف وتوجّه
إلى مكّة