الصفحه ١١ :
وآذوه وعيّروه ولم يكونوا
يعرفون غير هذا ، قال ـ تعالى ـ في أوّل الإسلام : (وَاللاَّتِي يَأْتِينَ
الصفحه ٢٢ : الرسالة الشريفة ، استنسختها بعجلة في أرض الغريّ في شهر
جمادى الأولى ١٣٠٣ ، وأنا العبد محمّد باقر بن محمّد
الصفحه ٢٨ : ، فيجب معرفة الأمور التالية :
أوّلاً
: لم يتّضح من هو قائل العبارة الأولى من الكتاب والتي تقول
الصفحه ٢٩ : بصائر الدرجات
هو كتاب للحسن بن سليمان الحلّي ، وهو عبارة عن مختارات من مختلف الكتب ، وأوّلها هو
مختصر
الصفحه ٣٢ : ء عنهما.
وفيما يتعلّق بالأمر الأوّل يجدر القول إنّ
مراده ـ على ما يبدو ـ هو
الصفحه ٣٥ : هاتين الرسالتين ، علماً بأنّ النصّ الأوّل هو عبارة عن عدّة مقاطع ، ومن خلال مقارنة
هذين
الصفحه ٣٦ :
الكتابين تتّضح بعض الاختلافات
الأخرى بينهما :
النصّ الأوّل :
في تفسير النعماني
(بحار الأنوار
الصفحه ٤٤ : باقر
ملكيّان
لقد تناولنا في العددين (١٢٩ ـ ١٣٣) القسم
الأوّل والثاني ونستأنف البحث هنا :
٣٩٣
الصفحه ٧٩ : أوّل الدولة العبّاسية (١).
٥٢٧ ـ حصين بن مخارق بن
ورقا ، أبو جنادة :
نسبه ابن النجاشي في مصنّفي
الصفحه ٨٣ : جدّه الشهيد الثاني وعلى الشهيد الأوّل في قلّة التقيّة ويذكر عليهم
ذلك «مع كثرة قراءتهم على علما
الصفحه ٨٤ : الاحتياط وملازمة الجادّة الموظّفة
بين أُولي الفضل والكمال. كتب ذلك العبد الفقير إلى رحمة ربّه الهادي محمّد
الصفحه ٨٩ : (٢)
في تعليقاته على أمل
الآمل : «أدركته في الحجّة الأُولى ومات شهيداً
بمكّة سنة سبع وثمانين وألف في مسجد
الصفحه ٩٧ : ترجمته له ، ومنه يرثي أخاه زيد بن يحيى
المتوفّى ١١٠٤هـ (١٦٩٣م) عن عمر لايتجاوز الثلاثين سنة بقصيدة أوّلها
الصفحه ٩٩ : ١٠٤٠هـ
(فبراير ١٦٣١م) وتمّ في ٢٧ رمضان ١٠٤٠هـ (٢١ فبراير ١٦٣١م) ، وأوّل من وضع الحجر الأسود
في الأساس هو
الصفحه ١٠٠ : ابن عبّاس»(٤).
ولابن معصوم أخوان ، اثنان من أبيه ، الأوّل
منهم هو السيّد محمّد يحيى بن أحمد نظام