الصفحه ٧٩ : :
هو عليّ بن إبراهيم بن هاشم القمّي ، ذكره
أبو جعفر الطوسي في مصنّفي الإمامية (٣).
٥٢٩ ـ عليّ بن أحمد
الصفحه ٨٠ : جعفر الطوسي له من التصانيف الشافي
في الإمامة خمس مجلّدات ، والملخّص ، والمدّخر في الأصول ، وتبرية
الصفحه ٩٦ : ، إضافة إلى تولّي الرعيل الأوّل منهم
الإمامة والرئاسة والإمارة والقضاء في اليمن ، وهي زيدية المعتقد ، سواه
الصفحه ١٠٣ : الهندية فاجتاز باليمن أيّام الإمام (المتوكّل على
الله) إسماعيل بن القاسم (ت١٠٨٧هـ/ ١٦٧٦م) فلمّا تحقّق
الصفحه ١١١ : تعجّان بحياة علمية نشطة شارك فيها جمٌّ
غفيرٌ من العلماء من مختلف المذاهب الإسلامية ، وكان لعلماء الإمامية
الصفحه ١١٣ : ومن مختلف بقاع العالم الإسلامي ، وكان لعلماء الإمامية دورٌ
أصيلٌ في إنضاج مساره ، وكانت هاتان
الصفحه ١٢٣ : أوائل ظهر النسخة
هكذا : فما وجدت بخطّ الشيخ الإمام كمال الدين أبي جعفر أحمد بن علي بن سعيد بن سعادة
الصفحه ١٤٥ :
الجويني إمام الحرمين
شيخ الشافعية ، بسعي الإمام في ذلك ، وعدّة مجلّدات سمّاها إكسير الذهب في
الصفحه ١٤٧ : شيخي الإمام العامل العالم الفاضل
الكامل ، الزاهد العابد الماهر الماجد ، نادرة الزمان ، وعلامة الدهر
الصفحه ١٩٦ : كان وجوبه
علينا سمعاً لزم إطباق الاُمّة في أكثر الأعصار على ترك الواجب ، لإشعار الإمام
المتّصف بما يجب
الصفحه ٢٠٦ : ، لأنّه لو وجب المصير إليه لما وجب بعثة الأنبياء ، وللإجماع
على عدم حفظها للشرع ، فلم يبق إلاّ الإمام
الصفحه ٢٠٨ : عنها أبو الحسن العامري بنيسابور مسألة : ماذا يجب
أن يعتقد في الإمامة واجبة الوجود أم ممكنة الوجود؟ وإن
الصفحه ٢٢٤ : على إمامته.
ولو سلّم فغايته الدلالة على استحقاق الإمامة
وثبوتها في المآل ، لكن من أين يلزم نفي إمامة
الصفحه ٢٣٨ : الموجبة لتبديل الكلمة فاقتلوه ، وكيف يتصوّر منه القدح
في إمامة أبي بكر مع ما علم من مبالغته في تعظيمه
الصفحه ٢٤١ : غرضه من التنفيذ
من المدينة بُعد الثلاثة عنها(٣)
، بحيث لا يتواثبوا على الإمامة بعد موت النبي صلّى الله