الصفحه ١٩٧ :
موت كلّ إمام ، روي أنّه
لمّا توفّي النبيّ(صلى الله عليه وآله) خطب أبو بكر فقال : يا أيّها الناس
الصفحه ٢٠٢ : فيه معصومين مستغنين عن الإمام(٢)
، وأيضاً(٣)
إنّما يكون لطفاً إذا كان الإمام ظاهراً قاهراً(٤)
زاجراً
الصفحه ٢٠٣ :
الأحكام وإعلاء لواء علم(١)
الإسلام ، وهذا ليس بلازم عندكم فالإمام الذي ادّعيتم وجوبه ليس بلطف
الصفحه ٢١٢ : : لأنّه جعل الإمامة التي هي أصل
المدّعى دليلاً لدليلها ، لظهور أنّ إثبات النصّ والعصمة إنّما هو لإثبات
الصفحه ٢٢٦ : الإمامة ، لأنّه شريك له في النبوّة
، وقوله : «اخلفني» ليس استخلافاً بل مبالغة وتأكيد في القيام بأمر القوم
الصفحه ٢٣٣ : بإطاعته لا غير.
وأجيب
: بمنع المقدّمات.
(ولأنّ الجماعة غير عليّ عليه السلام غير
صالح للإمامة ، لظلمهم
الصفحه ٢٣٧ : : أنّه إن كان صادقاً في هذا الكلام لم
يصلح للإمامة ، وإن كان كاذباً لم يصلح أيضاً لاشتراط العصمة في
الصفحه ٢٤٥ :
الإمامة ، وإن اُريد به
أنّه لم يكن من أهل الاجتهاد في المسائل الشرعية والقدرة على معرفتها
الصفحه ٢٥٣ : يفوّض تعيين الإمام إلى اختيار الناس
، وخالف أبا بكر ، حيث لم ينصّ على الإمامة واحد معيّن ، فاختار الشورى
الصفحه ٢٨٨ : الإمامية ، فهم كانوا أقلّين ، خائفين ،
عاملين بالتقية في أكثر الأيّام ، فإلقاء الشبهة لو تحقّق منهم فظاهر
الصفحه ٣٢٤ : وتطوّر الحكم وملابسات صدوره رؤيةً جديدةً وتفتح
أمامه آفاقاً واسعة ؛ فجاءت هذه الدراسة بجوانبها الأربعة
الصفحه ٢ :
محمّد جواد الشبيري الزنجاني ٧
* لسان الميزان
والمصادر الرجالية في المدرسة الإمامية
الصفحه ٥٩ :
الإمامية (١).
٤٥٦ ـ الحسن بن عبّاس
بن جرير العامري الحريشي الرازي :
روى عن أبي جعفر الباقر
الصفحه ٦٢ :
ذكره الطوسي في رجال الإمامية (١).
٤٦٤ ـ الحسن بن موسى النوبختي
:
ذكره الطوسي في رجال الإمامية
الصفحه ٧٨ : ابن النجاشي فقال : كان من فقهاء الإمامية.
روى عنه الحسين الغضايري.
وصنّف كتاب نفي التشبيه وقدّمه