الصفحه ٦٩ : باطلاً
عن عليّ بن موسى الرضا عليهالسلام
من طريق موسى بن جعفر عن عبيد الله بن عبد الله عنه قال : كنت عند
الصفحه ٧٣ : الشيعة في الرواة عن
الرضا(٤).
٥٠٦ ـ الحسين بن صالح
الخثعمي :
ذكره الكشّي والطوسي في رجال الشيعة
الصفحه ٧٧ : موسى الرضا رحمهما الله تعالى(٤).
٥٢١ ـ الحسين بن عطيّة
الدغشي المحاربي الكوفي :
ذكره الطوسي في رجال
الصفحه ٨٧ : معاصراً ، عمّر نحواً من ثمانين سنة ثمّ انتقل
إلى مشهد الرضا عليهالسلام
بقصد المجاورة ومات فيه سنة ١٠٨٩هـ
الصفحه ٨٩ : رضا ابن
الحاج محبّ علي السبزواري الذي قرأ على والده أوّلاً ثمّ على المولى محمّد أمين الذي
قرأ على جدّه
الصفحه ٩٤ : إلى مكّة وجاور بها ، ثمّ إلى مشهد
الرضا عليهالسلام
ثمّ إلى (حيدر آباد) وهو الآن ساكن بها ، مرجع
الصفحه ٢٢٠ : التستري ما نصّه : سمّيت به، لأنّه لم يقع منه
بعد هذا الحجّ حجّ.
(٣) عيون أخبار الرضا
عليه السلام
الصفحه ٢٠١ :
[دليل المصنّف على مذهبه]
واحتجّ المصنّف بأنّ الإمام لطف(١)
من(٢) الله في حقّ عباده ،
لأنّه إذا
الصفحه ٢٠٥ :
مترقّب ، كما أنّ خوف
الأوّل من ظهور مترقّب(١).
[في لزوم عصمة الإمام]
ثمّ اختلفوا في أنّ
الصفحه ٢٠٤ :
__________________
(١) جاء في حاشية المخطوط
للقاضي نور الله التستري ما نصّه : فيه : أوّلاً : أنّ الخوف من الإمام الموجود
الصفحه ٢١١ :
فذهب الإماميّة إلى أنّه
عليّ عليه السلام ، واختاره المصنّف ، وذهب الباقون إلى أنّه أبو بكر
الصفحه ٣٢٥ :
بحياة
الإمام الحسن المجتبى عليهالسلام وخاصّة المرحلة العصيبة من الفترة
الزمنية التي
الصفحه ١٩٤ :
المقصد الخامس
في الإمامة
[في تعريف الإمامة]
وهي رياسة عامّة في أمور(١)
الدين والدنيا خلافةً
الصفحه ١٩٥ : الإماميّة إلى أنّه واجب على الله تعالى عقلاً(٤)(٥)
واختاره المصنّف رحمه الله ، وذهبت الخوارج إلى أنّه غير
الصفحه ٢١٨ :
في أمر الأمّة يكون هو
الإمام ، فتعيّن عليّ عليه السلام لذلك ، إذ لم توجد الصفات في غيره.
وأجيب