الصفحه ١٧٢ : فرخ بن إبراهيم ، فرغ من
نسخها في مصر في ( ج ١ ـ سنة ٤٣٠ ) كما في فهرسها.
(
٨٨٣ : خصائص الأخيار ) في
الصفحه ١٧٣ : ، فقال أبو عبد الله هذا حدثنا الشريف أبو محمد الحسن بن أحمد
بن القاسم العلوي المحمدي ببغداد في رمضان سنة
الصفحه ١٧٥ : بها
للقيام بالوظائف الشرعية في عدة سنين ، ثم تركها وجاور مسقط رأسه مشتغلا بالتأليف
والتصنيف ومنها
الصفحه ١٧٦ : (١٣١٤) تشرف لزيارة مشهد خراسان وبعد رجوعه أقام في الكويت ،
وكان سنين مرجع الأمور الشرعية بها إلى (١٣٤٣
الصفحه ١٧٧ :
السلطاني ، وقد فرغ من تأليف الخصائص في رجب (١٣٤١) وطبع ببغداد في تلك السنة في (
٧١٢ ص ) وفي أوله فهرس
الصفحه ١٧٨ :
وسيد المسلمين. كذا ذكرته في مسودة الذريعة قبل ثلاثين سنة ولا يوجد عندي الآن كشف
اليقين ولو وجد فيه كذلك
الصفحه ١٨٢ : السادة
المشهورين بالأخوي وتم طبعه في ( ٤٧٣ ص ) في سنة (١٣١٨) وفي الخصيصة الأربعين أورد
خمسين آية منزلة في
الصفحه ١٨٤ : والسنة ، الجمهور والإمامية. للميرزا نجم الدين جعفر بن الشيخ
الميرزا محمد الطهراني نزيل سامراء المعاصر
الصفحه ١٨٧ : .
ففي سنة (١٢٧٤) قدم آخوند
زاده فتح علي المذكور في ( العدد ٨١٢ ) إلى القنسولية الإيرانية في تفليس رسالة
الصفحه ١٩٠ : منظومة امام بخش الدهلوي الموسومة دمغ الباطل
فإنه رد فيه على الشيعة وفرغ من نظمه (١٢٧١) وطبع في تلك السنة
الصفحه ١٩٨ : في ( ص ١٦٧ ) أنه توفي الجلودي بعد سنة
ثلاثين وثلاثمائة فهو ممن أدرك الثلث الأول من القرن الرابع فلذا
الصفحه ٢٠٤ : في (٢٢٢) عن ثلاث وتسعين سنة وذكر بعض
رواياته مثل رواية [ النظر إلى وجه على عبادة ] ومثل [لم ير لفاطمة
الصفحه ٢١٢ : الغدير
في الكتاب والسنة للشيخ عبد الحسين التبريزي الأميني ، وكذا الغدير في الإسلام.
(
١٠٠١ : الخطبة
الصفحه ٢١٣ : فضل أهل البيت قد جمعها بعض الأقدمين وكان تاريخ كتابتها سنة (٢٨٠) ثمانين
ومائتين ونقلها الشريف الرضي في
الصفحه ٢٢٢ : الشيخ علي الشواء كانت في
إحدى السنين الثلاثة بين تاريخ خطه وتاريخ وقفية النسخة ورأيت نسخه صحيحة أخرى