الصفحه ١٣ : إلى لندن في (١٢٣٠) فرجع بعد سنين وتولى مشهد
خراسان ثم عين وزيرا للخارجية ، وتوفي ( ج ٢ ـ ١٢٧٩ ) وقد
الصفحه ٣٠ : قبل ستين
سنة ، للمولوي غلام علي بن إسماعيل البهاونگري ، طبع باللغة الگجراتية.
(
٩٨ : حسين رباني
الصفحه ٣٦ : سبعة آلاف بيت ، فرغ منه في (١٠٩٠) جمع فيه أسرار
الدين من كتاب الله وسنة نبيه وأحاديث آله مضافا إلى ما
الصفحه ٣٩ : آخره باسمه ونسبه
وإنه فرغ منه في سحر ليلة الاثنين ثامن ذي القعدة (٩٥٤) قبل شهادته باثني عشرة سنة
وطبع
الصفحه ٤٦ : ) عن قرب تسعين سنة من عمره وحمل إلى النجف
، وله تنزيه الأنبياء المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٥٦ ) وقد طبع الحق
الصفحه ٥٢ : متعددة للتجارة بين سنوات ( ١١ ـ ١٣٠٣ ش ) ثم إنها في
هذه السنة أبرمت قانونا واحدا باسم قانون بازرگانى في
الصفحه ٥٧ : وذكر
تصانيفه منها رسالة الحقيقة الشرعية قال وتوفي في ( رجب ١٢٦٤ ) عن أربع وسبعين سنة
، وله الإجازة من
الصفحه ٦٥ : بن محمد
سعيد الخلخالي الذي توفي (١١٧٥) عن ثمانين سنة ، ترجمه في دانشمندان آذربايجان ـ ص
٢١٦ ونسخه
الصفحه ٦٧ : المباحث الحكمية لميرزا علي أكبر بن ميرزا أبي الحسن
الأردكاني اليزدي ، نزيل قم والمتوفى بها عن ( ٩٢ سنة من
الصفحه ٦٨ : صالح ابن علي زائر دهام النجفي المولود (١٣٢٨) أوله :
فها أتت أرجوزة
سنية
أسميتها
الصفحه ٦٩ : والحرام ) لعبد الله بن سنان الراوي عن أبي الحسن موسى (ع) وهو في جميع الأبواب سوى
الصلاة ، قال النجاشي بعد
الصفحه ٧١ : الأوراق والأزهار ] اخترعه بفكره الصائب وأتعب نفسه
سنين رأيت منه بخطه عدة نسخ في المسودة أكثر فيها
الصفحه ٧٣ : التحرير الطاوسي ما لفظه [ كان الفراغ منه في يوم الثالث والعشرين من
شهر ربيع الآخر سنة أربع وأربعين وستمائة
الصفحه ٨١ : ) لمحمد باقر بن محمد شفيع المنجم ، أوله [ أناديك يا من ينادي من كل فج عميق
بألسنة شتى ولغات مختلفة ـ إلى
الصفحه ٨٥ : ولا في تلك السنة كما وقع التصريح به أيضا في كشف الظنون وكذا حكاه
آيتي في آتشكده ـ ص ٢٠٤ عن كتاب گنج