رفيع بن محمد شفيع بن محمود كما وجدت نسبه بخطه هكذا ولد بخوانسار في (١٢٥٤) كما أرخه ولده الفاضل الآقا محمد نزيل سلطان آباد في رسالة مستقلة في ترجمه والده. ذكر أنه هاجر إلى العراق (١٢٨٣) وجاور النجف وصاهر الميرزا أحمد الفيضي الذي كان من أجلاء تلاميذ الشيخ الأنصاري ، وصار مرجعا في النجف للتدريس والجماعة والوعظ في مسجده والإفتاء وأسس مكتبته التي رأينا فيها كتبا كثيره ومنها الخلل هذا بخط يده وقد توفي فيها في الخميس الثاني من رجب (١٣٣٢) كان تلميذ سيدنا الشيرازي والسيد الكوه كمري وله الرواية عن السيد مهدي القزويني الحلي المتوفى (١٣٠٠).
( ١٢٠٦ : الخلل ) للميرزا محمد التنكابني المتوفى (١٣٠٢) قال في قصصه إن فيه بيان الخلل شكا وظنا وسهوا وعلما وجهلا!.
( ١٢٠٧ : الخلل ) للمولى محمد بن محمد باقر الشهير بالفاضل الإيرواني نزيل النجف والمتوفى بها يوم الخميس ( ٣ ـ ع ١ ـ ١٣٠٦ ) موجود في النجف عند ولده المعاصر الشيخ جواد.
( ١٢٠٨ : الخلل ) للحاج المولى محمد بن عاشور الكرمانشاهي نزيل طهران في عصر السلطان فتح علي شاه نسخه ناقصة منه في مكتبة حفيده الحاج شيخ جعفر ( سلطان العلماء ) في طهران.
( ١٢٠٩ : الخلل ) للعلامة السيد محمد بن الأمير قاسم الطباطبائي الفشاركي إحدى قرى قهپايه أصفهان المولود بها (١٢٥٣) الحائري المنشا نزيل سامراء والمدفون بالنجف (١٣١٦) فيه الفروع المهمة المشكلة وغالبة من تقرير بحث أستاذه سيدنا الشيرازي بسامراء استنسخته لنفسي عن نسخه تلميذ المصنف الشيخ عبد الكريم اليزدي المتوفى بقم (١٣٦٥) ودونه حفيد المؤلف مع سائر فقهياته وسماه الفوائد المحمدية وهو يقرب من ألفي بيت ، ومر له أصالة البراءة في ( ج ٢ ـ ص ١١٥ ).
( ١٢١٠ : الخلل ) في الصلاة للشيخ محمد بن قاسم الحجي البراني النجفي ، أوله [ الحمد لله رب العالمين ذي الجلال والإكرام والفضل والإنعام ]. مجلد كبير يعبر فيه عن صاحب الجواهر بشيخنا المعاصر ، والنسخة بخط المؤلف فرغ منه في (١٢٦٩) كانت عند شيخنا الميرزا محمد علي المدرس الچهاردهي المذكور في ( العدد ١٢٠٤ ).