( ٨٣١ : خزائن الجواهر ) في أعمال السنة وفيه ذكر بعض الفروع المتعلقة ببعض الشهور والأيام كمسائل الصوم في رمضان وتحقيق ليلة القدر وأمثال ذلك وهو تأليف السيد المير محمد حسين بن المير محمد صالح الخاتون آبادي المتوفى (١١٥١).
( ٨٣٢ : خزائن جواهر القرآن ) للحكيم العارف علي قلي بن قرچقاي خان المولود (١٠٢٠) مر له إحياء حكمت في ( ج ١ ـ ص ٣٠٨ ) ويعبر فيه عن المير الداماد بسيد الحكماء المتأخرين ، وعن المولى صدرا بالفاضل العارف الشيرازي ، وعن المحدث الفيض بالفقيه القاساني أوله [ نحمدك ونشكرك اللهم على ما شرفتنا وفضلتنا بكتابك العزيز الكريم ] ذكر بعد الخطبة وبعد تسمية نفسه أنه لما رأى آيات الأحكام للأردبيلي وقصص الأنبياء للقطب الراوندي تضرع إلى الله في أن يوفقه لجمع جميع ما في القرآن من آيات التوحيد والإيمان والأحكام والقصص والمواعظ والحكم وخلق السموات والأرض وأحوال الرجعة والبرزخ والحشر والنشر والجنة والنار وإيراد تفاسيرها المروية وتحقيق كلمات الروايات المفسرة جملة جملة فوفقه الله وشرع في التأليف في ( رمضان ـ ١٠٨٣ ) وبدأ في المجلد الأول منه بآيات التوحيد ، وختم المجلد الرابع منه بآيات الجنة والنار ، ورتب كل مجلد على خزائن وفي كل خزينة عدة فصول فأنهيت الخزائن في الكتاب إلى ثلاث وعشرين خزينة فيها ستون فصلا وسبعة أبواب توجد نسخه خط المؤلف في قم وقد وقفها ابن عم المؤلف أو ولده المسمى مهدي قلي خان وقفا خاصا لساكني مدرسته التي بناها ببلدة قم في (١١٢٣) وتعرف بمدرسة خان.
( ٨٣٣ : خزائن الدرر ) للشيخ جعفر بن محمد النقدي المعاصر المولود بالعمارة (١٣٠٣) قال في ضبط التاريخ بالأحرف إن الحاج عبد المجيد الحلي البغدادي أرخ المجلد الثالث من هذا الكتاب بقوله ( ها للنقود خزائن الدرر ) المنطبق على (١٣٢٣).
( ٨٣٤ : خزائن الدين وسر العالمين ) للإمام المسعودي أبي الحسن علي بن الحسين المتوفى (٣٤٦) أحال إليه كذلك في كتابه التنبيه والأشراف المطبوع ويحتمل اتحاده مع خزائن الملك الآتي.
( ٨٣٥ : خزائن رحمت ) في الأدعية والأوراد باللغة الگجراتية للحاج غلام علي البهاونگري المعاصر طبع كثير من تصانيفه بالگجراتية.