است ، وپود اندرش مزيد لطافت ، هر مكوئي كه فرو مى رود مفرج تار است ، وچون بر مى گردد مدرج پود ، پس از هر مكوئي پودى لازم ] وقد عورض گلستان مرارا ، ومنها بهارستان لجامي صاحب خرد نامه اسكندرى الآتي ، وقد فاتنا ذكره في محله.
( ٧١٩ : خارصيني ) لأبي موسى جابر بن حيان الكيمياوي المتوفى (٢٠٠) موجود في مكتبة ( المجلس ) ضمن مجموعة فيها خمسة كتب أخرى كلها لجابر بن حيان.
( ٧٢٠ : خارطة المدينة ) للشيخ إبراهيم بن الشيخ أحمد حمدي المدني المولود (١٢٨٨) مدير مكتبة ( شيخ الإسلام بالمدينة ) وهو السيد أحمد عارف حكمة بن إبراهيم عصمة الحسيني المدني. رأيت الخارطة بخطه في المكتبة حين مسافرتي بالمدينة في ( ذي الحجة ـ ١٣٦٤ ) وبما أني شاهدت فيه الخير والصلاح استجزته في الرواية عنه فأجازني إجازة عامة في التاريخ المذكور بخطه. وأراني تصانيفه الآخر.
( ٧٢١ : خارطة المسجد النبوي ومرقده (ص) ) وتعيين زيادات المسجد أيضا للشيخ إبراهيم المذكور ، رأيتها بخطه عنده. وسيأتي الخريطة ونقشه ومر في ( ج ٥ ـ ص ١١٢ ).
( ٧٢٢ : الخاطرات ) لابن جني ذكره في كشف الظنون ـ ج ١ ـ ص ٤٥٨ وهو أبو الفتح عثمان بن جني الموصلي المتوفى (٣٩٢) ويأتي له الخصائص في اللغة وخطبة النكاح وغير ذلك كان تلميذ أبي علي الفارسي الشيعي أربعين سنة ودفن بجنبه في مقابر قريش.
( ٧٢٣ : خاطرات السيد جمال الدين ) الأسدآبادي الهمداني (١) الشهير بالأفغاني
__________________
(١) ولد بأسدآباد في (١٢٥٤) وفي (١٢٦٤) أخذه والده السيد صفدر إلى قزوين وفي (١٢٦٦) جاء به إلى طهران ، ثم سافرا معا إلى النجف ، فرجع والده إلى أسدآباد وبقي هو في النجف أربع سنين سافر بعدها إلى الحج من طريق الهند وبعد مدة رجع إلى اهله وفي (١٢٧٧) سافر من طهران إلى خراسان ومنها إلى أفغانستان وأقام هناك خمس سنين وفي (١٢٨٥) سافر منها إلى الهند ، فمصر فإستانبول ، ثم طرد منها في (١٢٨٧) لخطاب ألقاه هناك ، فجاء إلى مصر وفي (١٢٩٦) طرد منها إلى الهند ، ثم سافر منها إلى لندن فپاريس ونشر هناك مجلة العروة الوثقى فعظم شأنه واشتهر فدعاه صنيع الدولة إلى طهران فجاء إليها في (١٣٠٣). ثم سافر من طهران إلى روسيه ومنها إلى أروپا ثم لاقى ناصر الدين شاه في مونيخ فدعاه إلى العودة ليخدم وطنه ، فجائها في (١٣٠٧) ولبث بطهران قليلا ، فالتف حوله رجال الحرية وطالبوا الحكومة بالقيام بالإصلاحات ، فوشى له عند الشاه ونسبوه إلى الماسونية ، فأراد القبض عليه فاتهمه لذلك عند الروحانيين بالبابية ونفاه إلى العراق في (١٣٠٨) فاتصل