الصفحه ١٣٩ : حُباشة بـ (ضمّ الحاء)
قياساً على أصل هذه اللفظة في اللغة ، لأَنّ الحُباشَةَ : الجماعة من الناس من قبائل
الصفحه ١٦٥ : قيل لَهُ : (السوراني)
؛ لأنّ دَارهم كَانَت عِنْد سور الحربية فَقيل لأبِيهِ : (السوراني).
يُنظر
الصفحه ١٧١ : ) ؛ لأنّه قُلِّد الوزارة ورئاسة
الجند ، وجمع بين السيف والقلم ، وهو الذي أظهر للإمام الرضا
عليهالسلام عداوة
الصفحه ١٧٨ : دينار ، لأنّ
يده كانت بسطى ، وما بقي في هذا الموضع اليوم أكثر من خمسين نفساً من رجال ونساء في
بيوت شعثة
الصفحه ١٩٠ :
إنّما سمّي نفّر نفّراً
لأنَّ نمرود بن كنعان ـ صاحب النسور ـ حين أراد أن يصعد إلى الجبال فلم يقدر
الصفحه ٢٢٧ : من
بني هاشم ؛ لأنّ موت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) كان أشدّ عليهم غمّاً من أن يتنافسوا
في طلب
الصفحه ٢٣١ : سمّاه
به أبوه أو عرف به في الجاهليّة؟
قلت : إنّما سمّي الصدّيق
؛ لأنّه صدّق رسول الله (صلّى الله عليه
الصفحه ٢٣٤ : قلتم : إنّه لم يدعه فقد كفرتم ؛ لأنّ الله سبحانه وتعالى أمره أن
يدعوا الصغير والكبير والحرّ والعبد
الصفحه ٢٣٨ : اللهَ مَعَنَا)(٣).
ولعلّ جاهلكم(٤) يقول : إنّ حزنه على
رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ؛ لأنّ الرسول
الصفحه ٨٢ :
الحجاز زخماً أكبر ، والمبالغة
في تقدير حجمه في بلاد الحرمين أمر يتّسم بعدم الدقّة ، خصوصاً إذا ما
الصفحه ٢٢٦ :
وأشجعهم قلباً؟
قالوا : ابنك أسنّ
منه.
قال : فأنا إذاً أسنّ
من ابني ، فبايعوني(١).
هذا ، وقد
الصفحه ٢٥١ : » يعني أمير المؤمنين
عليهالسلام.
(٣) إشارة إلى قوله
تعالى : (وَالنَّجْمِ إذَا هَوَى) ، يقول الله عزّ
الصفحه ١٠ : معرفة
المصادر أنّه إذا كانت الأسانيد المنتهية إلى شخص معيّن ذات ترتيب واحد وقد تعدّدت
من بعده إلى طرق
الصفحه ١٥ : أبيه بتوسّط أخويه ، وبعد الالتفات إلى أنّ وفاة أبيه
الحسن بن عليّ بن فضّال في عام ٢٢٤ ، إذا كان زمن
الصفحه ٣٠ : الأزلي ، وإذا ثبت شيءٌ
قديم وشيءٌ محدث ، فقد استغنى القديم البارئ للأشياء عن المحدث الذي أنشأه وبراه