الصفحه ١٤٩ : المدينة ؛
لأنَّه كان يجري معه ، قال : ومدينة بابل بناها بيوراسب الجبّار ، واشتقّ اسمها من
اسم المشتري
الصفحه ١٥٢ : كمنزلة القمر في الكواكب ، لأنَّ إقليمه أشرف الأقاليم
، ولأنَّه أكثر الملوك مالاً ، وأحسنهم
الصفحه ١٩١ : (ت ١٤٥ هـ) ، من أهل المدينة
، كان ذا هيبة ولسان وشرف ، سُمّي(المحض) لأنَّ أباه الحسن بن الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢٣٦ : : رحمك الله ،
من الناس يفضّلون أبا بكر ؛ لأنّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله) قدّمه إلى الصلاة بالناس.
قال
الصفحه ١٩ : كثرة الرواية لإسماعيل بن مهران عن
أحد الرواة لا تكون دليلاً على وثاقة ذلك الراوي ؛ لأنّ رواية الأحاديث
الصفحه ٣٦ : أبي نصر البزنطي ؛ لأنّ الحسين بن سعيد لا يروي عن شخص آخر باسم
أحمد بن محمّد(٢)
، وإنّ محمّد بن أبي
الصفحه ٤٣ : ء
للميرزا الشيخ عبد الله الأفندي ، من أهمّ المصادر التي اعتمدنا عليها ؛ لأنّها أضافت
عنصراً جديداً ومعلومات
الصفحه ٥٠ : وآله) ، سمّيت
بذلك لأنّ أوّل من سكنها عند التفرّق يثرب بن قانية بن مهلائيل ابن إرم بن عبيل بن
عوض بن
الصفحه ٥٦ :
يعيشون فيها ، ولأنّها
الحرفة المفضّلة عند العربي التي تتّفق مع طبيعة الأرض(١).
ـ كذلك ، كان
الصفحه ١٠٤ :
إِلَى فلان فِي حَاجَتي
وَوَدَجاً ، أَي : وُصْلَةً وذَرِيعةً»(١) ، وسُمِّيَ بفعل الشرط
، لأنَّ
الصفحه ١١٦ : للأسلوب الشرطي ، وذلك لأنّ دلالته تختلف عن دلالة النمط الذي
تكون عناصره محفوظة الرتب»(٣) ، وقد اختلف
الصفحه ١١٧ : دليلٌ عليه ، ذلك أنّ أدوات الشرط عندهم لها الصدارة في الكلام وأنّ رتبة
الجزاء تأتي بعد رتبة الشرط ، لأنّ
الصفحه ١١٨ : كلّها بالتقدّم من أجل العناية بالمتقدِّم ، ولأنّ ضعف
العامل وقوّته مسألة عقلية لا ترتبط بالاستعمال
الصفحه ١٢٠ :
أكثر من الأسماء ، لأنَّ ذلك يعود للأفعال وما تحمله من خاصّية التجدّد والانقضاء(٢).
وجواب الشرط يرد
الصفحه ١٢٥ : ،
فمعه الانفعال السلبي ، لأنّ النفس بفطرتها لا تعادي الله ولا تبغضه ، فتفرّ من كلِّ
ما يؤدّي بها إلى ذلك