الصفحه ١٥ : . قال النجاشي في
ترجمته (رجال النجاشي ، ص ٢٥٧ / ٦٧٦) أنّه عندما كان في الثامنة عشرة من عمره قابل
أحاديث
الصفحه ٨٠ : ءه في مكّة أكثر من عشرين سنة(٣).
ويذكر السيّد محسن الأمين عنه : «وكانت في
ذلك العصر الكلمة والغلبة
الصفحه ٦٧ : الخراساني وشيخ الشريعة
الإصفهاني في الفقه والأصول ، بالإضافة إلى عشرات
المؤلّفات الأخرى.
الصفحه ٧١ : به الباحثون والعلماء حتّى
لقد كُتبت حوله عشرات الكتب والمقالات بين استدراك واختصار وتصحيح ، وقد أحصى
الصفحه ٩١ : عشرية الحجيّة
للبهائي في ١٠٢٥هـ (١٦١٦م) ورسالة في عدم جواز تقليد الميّت للشهيد الثاني. قال
بعد ذكر نسبه
الصفحه ٩٠ :
لما يحبّ ويرضى أكثر كتاب
تهذيب
الأحكام وبحث تفتيش وتحقيق وإتقان في مدّة من الزمان
وكذلك جملة من
الصفحه ٢٧٠ :
مواصفاتها في
المقدّمة.
لقد سبق تعريف
الكتاب في العدد (٧٩ ـ ٨٠) ، وقد صدر الجزءان
الصفحه ١٣ : و ٨٧٩ ؛ غيبة الطوسي ، ص ٦٩ ؛ الفصول العشرة في الغيبة ، ص ٤٨ و
١٠٩ ؛ كمال الدين ، ص ٩٣ ؛ المسائل
الصفحه ٩٩ :
الطهراني عشرين شرحاً(١).
وقد روى هذه الزيارة
أكابرُ المُحدِّثين عن ثقاتِ أصحاب الإمام
الصفحه ٢٦٥ :
٨٣ ـ كشف اليقين في فضائل أمير
المؤمنين عليهالسلام : الحسن بن يوسف بن
المطهّر الحلّي (٦٤٨ هـ
الصفحه ٥٠ :
ينبع ـ وتقع في منتصف
الطريق إلى مكّة ـ في زهاء ١٩ أو ٢٠ يوماً ، وكان عدد الوفيات (١٥٠٠) رجل
الصفحه ٧٩ : للحسنيّين ، لكن أمراء مكّة تظاهروا بالتسنّن فدام ملكهم إلى الربع
الأوّل من القرن العشرين وكان آخرهم الملك
الصفحه ١٩٢ : ».
٤٩ ـ واسط(١) :
«قرية قرب مطير آباذ
قرب حلَّة بني مزيد ، يُقال لها : (واسط مرزاباذ)».
تمّ في ذكرى
الصفحه ٢٤٧ : قال الله في كتابه : (وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيّاً)(٢).
قال : لعلّ قائل هذا
المعنى قوله : (نَسُوا
الصفحه ١٤٠ :
أبواب بها يتمّ فضله ، ويغزر وبله :
الباب
الأوّل : فيذكر صورة الأرض وحكاية ما قاله المتقدّمون في هيئتها